كشــــف الأميــن العــام للمجلــس الأعلى للشؤون الإسلامية خالد الشوملي عضو اللجنة العليا رئيس اللجنة التنفيذية للمؤتمر العالمي الثاني لتعليم القرآن الكريم عن أن 21 باحثاً مختصاً في مجال علوم القرآن الكريـم سيقدمـــون أبحاثهم في جلسات المؤتمر على مدى أيامه الأربعة الممتدة من 27-30 أبريل الجاري، لافتاً إلى أن الجلسات ستشهد مناقشة عدد من القضايا الرامية إلى تعزيز مكانة القرآن الكريم في البحوث العلمية، والإسهام في تطوير مسيرة العمل والبرامج والمؤسسات ذات الصلة بالقرآن الكريم.
وأكد الشوملي انتهاء اللجان المنظمة من جميع الاستعدادات اللازمة لعقد المؤتمر الذي يحمل عنوان «المنهج النبوي في تعليم القرآن الكريم»، 27 الحالــي في قاعة السفراء بفندق الدبلومات، برعاية كريمة من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيســى آل خليفة عاهل البــلاد المفدى.
وأضاف أن «اللجان العاملة أنجزت الأعمال الموكلة إليها، واستعدت لاستقبــــال جميــــع المشاركيـــن والضيوف المدعوين الذين يتجاوز عددهم 300 شخصية متخصصة من الوزراء والعلماء والأكاديميين من مختلف دول العالم»، مشيراً إلى أن «اللجنة التنفيذية أعدت خطة عمل دقيقة لإنجاح المؤتمر والخروج به في صورة تليق بمكانة كتاب الله تعالى، وتشرف مملكة البحرين».
وثمن الشوملي دعم البحرين ورعايتها وحرصها على خدمة كتــــاب الله تعالــــى، والنهــوض بالمؤسســــات المعنيــــة بــــــه، والتشجيع المستمر على البرامج والأنشطة التي تسهم في تعزيز مسيرة العمل القرآني، لافتاً إلى أن «رعاية جلالة الملك للفعاليات القرآنية، ومنها المؤتمر العالمي إحدى صور الدعم والتشجيع المستمرة».
ونـــوه الشوملي بجهود رئيس المجلــــــس الأعلــــى للشــــؤون الإسلامية رئيس اللجنة العليا للمؤتمر سمو الشيخ عبدالله بن خالد آل خليفة على توجيهاته ومتابعته المستمرة، مثنياً في الوقت نفسه على متابعة أعضاء اللجنة العليا واهتمامهم.
ولفــت الشوملــي إلــى أن محــاور المؤتمــــر تركــــز علــــى أربعـــة موضوعات، هي: أسس المنهج النبوي في تعليم القرآن الكريم، وأساليبه، وآثاره في الأمة، إضافة إلى استعراض الجهود المؤسسية والفردية المعاصرة في تطبيقه.
يشــــار إلـــى أن المؤتمــر العالمي الثاني لتعليم القرآن يقيمه المجلــــس الأعلـــــى للشـــــؤون الإسلامية بالتعاون مع وزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف والهيئة العالمية لتحفيظ القرآن الكريم التابعة لرابطة العالم الإسلامــي، وينعقـــد علـــى أرض مملكة البحرين، ويستمر أربعة أيام، يرافقه معرض مصاحب متخصــص على هامـش الجلسات وطوال أيام المؤتمر تشارك فيه أكثر من 20 جهة عرض ذات صلة بالمجال القرآني.

كشــــف الأميــن العــام للمجلــس الأعلى للشؤون الإسلامية خالد الشوملي عضو اللجنة العليا رئيس اللجنة التنفيذية للمؤتمر العالمي الثاني لتعليم القرآن الكريم عن أن 21 باحثاً مختصاً في مجال علوم القرآن الكريـم سيقدمـــون أبحاثهم في جلسات المؤتمر على مدى أيامه الأربعة الممتدة من 27-30 أبريل الجاري، لافتاً إلى أن الجلسات ستشهد مناقشة عدد من القضايا الرامية إلى تعزيز مكانة القرآن الكريم في البحوث العلمية، والإسهام في تطوير مسيرة العمل والبرامج والمؤسسات ذات الصلة بالقرآن الكريم.
وأكد الشوملي انتهاء اللجان المنظمة من جميع الاستعدادات اللازمة لعقد المؤتمر الذي يحمل عنوان «المنهج النبوي في تعليم القرآن الكريم»، 27 الحالــي في قاعة السفراء بفندق الدبلومات، برعاية كريمة من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيســى آل خليفة عاهل البــلاد المفدى.
وأضاف أن «اللجان العاملة أنجزت الأعمال الموكلة إليها، واستعدت لاستقبــــال جميــــع المشاركيـــن والضيوف المدعوين الذين يتجاوز عددهم 300 شخصية متخصصة من الوزراء والعلماء والأكاديميين من مختلف دول العالم»، مشيراً إلى أن «اللجنة التنفيذية أعدت خطة عمل دقيقة لإنجاح المؤتمر والخروج به في صورة تليق بمكانة كتاب الله تعالى، وتشرف مملكة البحرين».
وثمن الشوملي دعم البحرين ورعايتها وحرصها على خدمة كتــــاب الله تعالــــى، والنهــوض بالمؤسســــات المعنيــــة بــــــه، والتشجيع المستمر على البرامج والأنشطة التي تسهم في تعزيز مسيرة العمل القرآني، لافتاً إلى أن «رعاية جلالة الملك للفعاليات القرآنية، ومنها المؤتمر العالمي إحدى صور الدعم والتشجيع المستمرة».
ونـــوه الشوملي بجهود رئيس المجلــــــس الأعلــــى للشــــؤون الإسلامية رئيس اللجنة العليا للمؤتمر سمو الشيخ عبدالله بن خالد آل خليفة على توجيهاته ومتابعته المستمرة، مثنياً في الوقت نفسه على متابعة أعضاء اللجنة العليا واهتمامهم.
ولفــت الشوملــي إلــى أن محــاور المؤتمــــر تركــــز علــــى أربعـــة موضوعات، هي: أسس المنهج النبوي في تعليم القرآن الكريم، وأساليبه، وآثاره في الأمة، إضافة إلى استعراض الجهود المؤسسية والفردية المعاصرة في تطبيقه.
يشــــار إلـــى أن المؤتمــر العالمي الثاني لتعليم القرآن يقيمه المجلــــس الأعلـــــى للشـــــؤون الإسلامية بالتعاون مع وزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف والهيئة العالمية لتحفيظ القرآن الكريم التابعة لرابطة العالم الإسلامــي، وينعقـــد علـــى أرض مملكة البحرين، ويستمر أربعة أيام، يرافقه معرض مصاحب متخصــص على هامـش الجلسات وطوال أيام المؤتمر تشارك فيه أكثر من 20 جهة عرض ذات صلة بالمجال القرآني.