هشام الزياني

ناقش الكاتب هشام الزياني في مقالته «تحدي الأمن والفساد.. والذين سيمررونها اليوم!!»، التحديان الكبيران أمام الدولة وهما الأمن والفساد.
وتساءل الكاتب في مقالته «لماذا العراق ليس مستقراً؟ لماذا لبنان غير مستقر؟ لماذا البحرين منذ التسعينيات غير مستقرة؟ لماذا الكويت دخلت على الطريق؟ ما هو القاسم المشترك في كل ما ذكرنا؟»، مضيفاً «تحدي قصم ظهر الإرهاب هو أهم مقومات نهضة الدولة». وأشار الكاتب إلى أن «البعض يصنف الفساد قبل الإرهاب في خطورته على الدولة، ذلك أن الفساد هو سبب سخط الناس جميعاً ويوحدهم، وقد يكون أحد أسباب خروج من لا تتوقع خروجهم». واختتم الكاتب مقالته بذكر أمثلة على نجاح دول الجوار في تحويل اقتصادياتها من اقتصاديات نفطية الى اقتصاديات متعددة الموارد مثل السعودية والإمارات، مطالباً بالاستفادة من التجارب والخبرات فيها.
حارب
الفاضل عزيزنا هشام.. تعريف السياسة عند السياسيين المخضرمين هو أنها (فن الممكن)، وتعريف السياسة عند قيادات الفاتح هو (خضه، صبه، لبن)!!. أن تجلس قيادات الفاتح مع من علقوا لنا المشانق في الدوار أمر جلل يتطلب من جماهير الفاتح تقديم بلاغ في أحد مراكز الشرطة بعدها عليهم ترديد أغنية (علمته يرمي سهام حلو المعاني.. لمن تعلم زين صد ورماني) بعدها على جماهير الفاتح أن يغنوا جميعاً بصوت عالي أغنية (أنا لمسيجينه أنا، أنا لمظيليمه أنا، أنـــا ليباعونـــــي هلــــي، بدينـــار باعوني).
خالد
من المفارقات العجيبة أن كل هذا النقد اليومي من الصحافة والجماعة خبر خير كأن الكلام عن حكومة من كوكب آخر!
06
تعافي البحرين اقتصادياً واجتماعياً لن يتحقق إلا بقصم ظهر الإرهاب، وتجفيف منابع تمويله، وحل المجلس العلمائي وجمعية الوفاق كتنظيمات طائفية مخالفة للدستور وخارجة على القانون وتطهير أجهزة الدولة وسراديب أجهزة المؤسسات العامة وجوقة المحيطين بالمسؤولين والملتفين حولهم من الخونة المبطنين، حيث يعشعش الفساد وتتنامى جذوره وتورق أغصانه.
بوعبد الرحمن
الذين يشتمونكم صباح مساء ويسمونكم بالطبالة، ومعارضة المعارضة، وبالريموت كنترول، الآن أنتم تجلسون معهم..!! لا توجد تسمية ألطف من كلمة (مسخرة)..! صج صج لا تعليق إن صح هلكلام.