تساءلت الكاتبة مي عبدالعزيز في مقالها أمس بعنوان «متى يكون الطبيب حكيماً؟ «، عما إن باتت مداواة الناس بحسب نوع مرضهم أم بحسب طبقتهم الاجتماعية أم رصيدهم المصرفي؟، قائلة إن هذا التصنيف طبيعي أن نراه في الأمور التجارية والصناعية والمهنية والسياحية، لكن ما لا يمكن تخيله لحظة أن يتسلل إلى مهنة من أسمى المهن وهي الطب.
وأضافت لا يحق لنا أن نمزج ما بين الطبيب والحكيم، فليس كل طبيب حكيم ولا كل حكيم طبيباً. أما في حالة أن يكون الطبيب حكيماً فهذا يعتبر كنزاً لا يقدر بثمن، وجب علينا الاحتفاظ والتمسك به ورفعه عالياً.
نادية دعيبس
من رأى منكم منكراً فليغيره بيده أو بلسانه أو بقلبه وذلك أضعف الإيمان.
امرأة يلهج لسانها بسيف الحق مدوياً منتقداً وواعياً حتى لأبسط الأمور من حولها.
أحيي فيكِ صحوة الضمير، فالعمى عمى القلوب التي لا تتكلف حتى بالنظر لما حولها ولا تريد أن تعي ما حولها.
بارك الله لكِ في حواسك وأورثنا وذرياتنا العلم والصبر والحكمة.
أبو سالم
مقال يروي ظمأ العطشان.
ولكن كم كنت أتمنى أن تذكري اسم الطبيب أو الطبيبة
فأنتِ يا سيدتي العزيزة احترمتِ صاحب الفعل الوقح، في الوقت الذي هو أو هي رمى أخلاق المهنة وشرفها بأول ملف vip وقع بين يديه!
أشكرك
عبدالله
رائع جداً جداً جداً
موضوع يضرب في الصميم
طريقة متميزة في الطرح وتدخل القلب وتخاطب العقل بكل احترام وذوق عال في انتقاء الكلمات والتعابير
كل الاحترام والتقدير