ستوكهولم - (وكالات): في اليوم السادس من أعمال الشغب التي اندلعت في ضواحي ستوكهولم، توسعت الاضطرابات إلى بلدات مجاورة للعاصمة لتشعل نقاشاً حول الاندماج في هذا البلد الهادئ.
وأضرمت النار في السيارات والمباني في بلدات اويريبرو وابسالا ولينكويبنغ، رغم المؤشرات على انخفاض حدة التوترات في ضواحي ستوكهولم.
وأثارت أعمال الشغب نقاشاً بين السويديين حول اندماج المهاجرين الذين وصل العديد منهم إلى البلاد بفضل سياسات السويد السخية في منح اللجوء السياسي والذين أصبحوا يشكلون الآن نحو 15% من السكان.