باريس - (وكالات): قال خبراء إن الجنوب الليبي الذي قدم منه مسلحون إسلاميون هاجموا الخميس الماضي أرليت وأغاديز في النيجر، تحول في الأشهر الأخيرة إلى أحد معاقل تدريب خلايا القاعدة في المغرب الإسلامي بعد الهجوم الفرنسي في مالي.
وفي المناطق الصحراوية المترامية الأطراف الخارجة عن كل سيطرة، أصبح المسلحون المتطرفون يملكون قواعد جديدة يهددون منها بلدان المنطقة وخصوصاً الدول التي أيدت فرنسا في هجومها في مالي.