«البساطة سر الجمال».. هكذا ابتدأت المصممة البحرينية سارة البنمحمد حديثها لـ»الوطن»، مؤكدة أن «القماش والموديل يحكمان التصاميم»، وأنها حريصة على اتباع الموضة الدارجة واستخدام جميع الألوان.
دخلت سارة البنمحمد عالم التصميم عام 2012، رغم ازدحام الساحة بالكثير من المصممين بأن تحجز لها مكاناً مميزاً وسط هذا العالم، لديها الكثير من الأعمال المميزة، في هذه المساحة نتعرف على المصممة سارة البنمحمد.
== متى بدأت سارة البنمحمد عالم التصميم؟
بدأت في تصاميم الملابس عام 2012 وتطورت في فترة قصيرة، حيث كنت في البداية أصمم لنفسي ومن ثم للأهل والأصدقاء بناء على طلبهم وتوسعت الدائرة إلى الأقارب والمعارف حتى شاركت في إحدى المعارض وفزت بجائزة أفضل محل في المعرض.
== لماذا التصميم والألوان، ما الذي جعلك تدخلين هذا العالم؟
أحب الأزياء والألوان والديكور والتصميم، وعندما بدأت في التصميم رأيت الإقبال والتشجيع مما جعلني أدخل عالم التصميم خاصة أن التصميم من هوايتي المفضلة.
== كيف كانت البدايات، لماذا بدأتي بالجلابيات؟
بدأت بتجربة الجلابيات القصيرة وكان هناك إقبالاً جيداً وقررت أن أتحدى نفسي أكثر فبدأت بعمل ملابس جاهزة وكان هناك إقبال كبير وأعمل حاليا على ملابس المناسبات والسهرات.
== ماذا عن الموضة والألوان والقماش، كيف يكون الاختيار؟
أحرص على اتباع الموضة الدارجة واستخدام جميع الألوان، وبالنسبة للقماش أحب كثيراً الدانتيل وأقوم بشراء القطعة مراعاة الملمس واللون والتنوع، فأحياناً كثيرة القماش هو الذي يحدد الموديل، وقليل ما أقوم بشراء القطعة لتصميم موديل معين.
== هل لديك محل لعرض هذه التصاميم؟
لدي حالياً مشغل، أقوم بعمل قطعة من كل موديل ومن ثم أعمل حسب الطلب ولكن أحرص على عدم التكرار لأن الناس لا تحب التكرار بل تميل إلى التميز. وأعمل حالياً على فتح محل لأنه حان الوقت للمحل بعد هذه الفترة.
== هناك الكثير من المصممين، فهل هناك مصمم يستحوذ سارة البنمحمد؟
نعم .. ككوشنل، دائماً أتابعها، تابعت كيف بدأت التصميم وأحب البساطة في تصميمها.
== هل تعتقدين بأن مواقع التواصل الاجتماعي حالياً وسيلة للترويج؟
نعم.. مواقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك والتويتر والأنستغرام جعلت التواصل مع الناس أكثر وأسهل وأسرع ، وعلى الصعيد الشخصي أعتقد بأن الأنستغرام أفضل وسيلة لأنها أقرب إلى الناس وجعلتني أتواصل مع الزبائن من خارج البحرين.
== هل هناك دعم من الأهل؟
في الحقيقة الجميع شجعني وجعلني أواصل مشواري في هذا الاتجاه.مصممة أزياء بحرينية تحجز لها مكاناً وسط العالم
سارة البنمحمد: القماش والموديل يحكمان التصاميم والبساطة سر الجمال


«البساطة سر الجمال».. هكذا ابتدأت المصممة البحرينية سارة البنمحمد حديثها لـ»الوطن»، مؤكدة أن «القماش والموديل يحكمان التصاميم»، وأنها حريصة على اتباع الموضة الدارجة واستخدام جميع الألوان.
دخلت سارة البنمحمد عالم التصميم عام 2012، رغم ازدحام الساحة بالكثير من المصممين بأن تحجز لها مكاناً مميزاً وسط هذا العالم، لديها الكثير من الأعمال المميزة، في هذه المساحة نتعرف على المصممة سارة البنمحمد.
متى بدأت سارة البنمحمد عالم التصميم؟
بدأت في تصاميم الملابس عام 2012 وتطورت في فترة قصيرة، حيث كنت في البداية أصمم لنفسي ومن ثم للأهل والأصدقاء بناء على طلبهم وتوسعت الدائرة إلى الأقارب والمعارف حتى شاركت في إحدى المعارض وفزت بجائزة أفضل محل في المعرض.
لماذا التصميم والألوان، ما الذي جعلك تدخلين هذا العالم؟
أحب الأزياء والألوان والديكور والتصميم، وعندما بدأت في التصميم رأيت الإقبال والتشجيع مما جعلني أدخل عالم التصميم خاصة أن التصميم من هوايتي المفضلة.
كيف كانت البدايات، لماذا بدأتي بالجلابيات؟
بدأت بتجربة الجلابيات القصيرة وكان هناك إقبالاً جيداً وقررت أن أتحدى نفسي أكثر فبدأت بعمل ملابس جاهزة وكان هناك إقبال كبير وأعمل حاليا على ملابس المناسبات والسهرات.
ماذا عن الموضة والألوان والقماش، كيف يكون الاختيار؟
أحرص على اتباع الموضة الدارجة واستخدام جميع الألوان، وبالنسبة للقماش أحب كثيراً الدانتيل وأقوم بشراء القطعة مراعاة الملمس واللون والتنوع، فأحياناً كثيرة القماش هو الذي يحدد الموديل، وقليل ما أقوم بشراء القطعة لتصميم موديل معين.
هل لديك محل لعرض هذه التصاميم؟
لدي حالياً مشغل، أقوم بعمل قطعة من كل موديل ومن ثم أعمل حسب الطلب ولكن أحرص على عدم التكرار لأن الناس لا تحب التكرار بل تميل إلى التميز. وأعمل حالياً على فتح محل لأنه حان الوقت للمحل بعد هذه الفترة.
هناك الكثير من المصممين، فهل هناك مصمم يستحوذ سارة البنمحمد؟
نعم .. ككوشنل، دائماً أتابعها، تابعت كيف بدأت التصميم وأحب البساطة في تصميمها.
هل تعتقدين بأن مواقع التواصل الاجتماعي حالياً وسيلة للترويج؟
نعم.. مواقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك والتويتر والأنستغرام جعلت التواصل مع الناس أكثر وأسهل وأسرع ، وعلى الصعيد الشخصي أعتقد بأن الأنستغرام أفضل وسيلة لأنها أقرب إلى الناس وجعلتني أتواصل مع الزبائن من خارج البحرين.
هل هناك دعم من الأهل؟
في الحقيقة الجميع شجعني وجعلني أواصل مشواري في هذا الاتجاه.