وجه صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، خلال زيارة ميدانية للجانب البحريني من جسر الملك فهد أمس، إلى إيجاد حلول مستدامة تتسع للمتطلبات المتوقعة والزيادة المستقبلية لحركة النقل والسفر عبر الجسر، والتعاون مع القطاع الخاص والتجار والعمل على تطوير نظم الإجراءات المتبعة حالياً وتسهيلها لمؤسسات وشركات النقل الوطنية».
وقدم مدير عام المؤسسة العامة لجسر الملك فهد عرضاً حول التوسعة الجديدة للجسر، إذ سيتم تخصيص 600 ألف م2 تسهم في انسيابية حركة الشحن البري والمسافرين وتستوعب حركة 400 ألف سيارة كل يوم.