قال خامس الخلفاء الراشدين سيدنا عمر بن عبدالعزيز رضي الله عنه: «أصلحوا آخرتكم تصلح لكم دنياكم، وأصلحوا سرائركم تصلح لكم علانيتكم، وأفضل العبادة أداء الفرائض واجتناب المحارم، وبؤساً لمن كان بطنه أكبر همه، ولا ينفع القلب إلا ما خرج من القلب، ومن جعل دينه عرضة للخصومات أكثر التنقل، وما قرن شيء إلى شيء أفضل من حلم إلى علم».