النجمة
ومن جانب آخر من المتوقع أن تشتد المنافسة بين اللاعبين من أجل البروز على الساحة المحلية والدولية بشكل كبير خصوصاً اللاعبين الذي انتقلوا للعب ضمن صفوف الغريمين التقليديين النجمة والأهلي حيث إنه من المتوقع أن يرز علي عيد ومحمود علي وحسين بابور وماهر عاشور وحسن شهاب في صفوف النجمة إضافة إلى احتمالية عودة المخضرم الصغير حسين محمد المترعرع في عائلة مختصة بكرة اليد كونه شقيق الأخوين عبدالرحمن وجاسم محمد إضافة إلى توقع عودة اللاعب جاسم محمد والجناح الطائر سيد مجيد الموسوي إلى مستواهم المعهود كأصحاب خبرة في الفريق خصوصا وأن جاسم محمد أسندت له مهمة حمل شارة القيادة النجماوية.
الأهلي
أما الأهلي فمن المتوقع أن يزيد من نجومية كميل محفوظ المنتقل لصفوفه من توبلي وعلي ميرزا وعلي يوسف المنتقلين للأهلي من التضامن في حين أن الأهلي يعتبر فريقاً يعج بالنجوم كاللاعب صادق وحسن شهاب والحارس الدولي محمد عبدالحسين.
باربار
أما باربار الذي سيغيب عن انطلاقة الموسم بسبب مشاركته في البطولة العربية في نسختها الثلاثين فسيفتقد لواحد من أبرز الوجوه وأهمها هو علي عبدالقادر المحترف في دولة الكويت لخمس مواسم قادمة ومن المتوقع أن يدخل الشقيق الأكبر جعفر عبدالقادر بكل قوة في هذا الموسم بعد عدم حصوله على أي عرض احترافي خارجي للموسم الثاني عل التوالي حيث أنه من المتوقع أن يرز جعفر نفسه للساحة من أجل عرض احترافي قادم أو مشاركة في بطولة مجلس التعاون القادمة في السعودية كما حدث في آخر نسخة من البطولة.
البحرين
أما فريق البحرين الذي من المتوقع أن يحدث مفاجآت في هذا الموسم فمن المتوقع أن يبرز الأخوين عبدالنبي في صفوفه ويحدثون الفارق بين الفرق وينافسون على بطاقات التأهل للدورة السداسية بكل جدارة خصوصاً مع تعزيز صفوف الفريق بلاعب خبرة جديد هو أحمد طرادة ولاعب سماهيج أحمد عباس وحارس مرمى توبلي محمد عباس.
الشباب
أما فريق الشباب والذي يفتقد لجهود أبرز لاعبين في صفوفه أولهم صانع ألعابه ودينامو الفريق أحمد الصياد للموسم الثاني على التوالي بعد احترافه ضمن صفوف أهلي جدة وتمسكهم به واللاعب الآخر هو ضارب الفريق جاسم السلاطنة الذي انتقل لصفوف الخليج السعودي في هذا الموسم لكن محاولات الشباب في تعزيز صفوف الفريق بالتعاقد مع لاعب التضامن محمد جواد في هذا الموسم لتعويض غياب السلاطنة.
سماهيج وتوبلي
مازال فريق سماهيج يعتبر هو الفريق الأكثر تطوراً بالنسبة لبقية الفرق الصغيرة قبل أن يدخل على خطه فريق نادي توبلي بقيادة المدرب سيد علي الفلاحي الذي استطاع أن يخلق للفريق شخصية جديدة أحرج بها بعض الفرق الكبيرة في الموسم الماضي والستطاع أن يظفر بالمركز الثامن بعد سماهيج الذي حل سابعاً الأمر الذي دفع مجلس إدارة توبلي إلى تجديد عقده للموسم الثاني على التوالي.
الاتفاق، التضامن والدير
من المتوقع أن لا تقدم هذه الفرق المستوى الذي عهد عنهم في المواسم السابقة نتيجة لكثرة تصديرها للاعبيها للأندية المنافسة الكبيرة مثل النجمة والأهلي والشباب.
الاتحاد
من المتوقع من فريق الاتحاد المحافظة على موقعة في منطقة الدفئ بعيداً عن المركز الأخير الذي حجزه فريق أم الحصم في المواسم الماضية رغم الاجتهادات من قبل الجهاز الفني والإداري لأم الحصم، أما الاتحاد فله من المحاولات الخجولة في بعض المواسم التي حاول فيها دخول دائرة الضوء لكن دون حظ.
أم الحصم
أم الحصم وهو الفريق المجتهد والذي نتائجه لا تكاد تعكس مستواه خصوصاً في الموسمين الأخيرين بعد أن اعتمد على اللاعبين صغار السن من أبناء النادي الذين استطاعوا الوصول لتمثيل المنتخبات الوطنية للفئات العمرية.