أشاد الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي د.عبداللطيف الزياني بمطالبة السعودية بإصلاح مجلس الأمن الدولي، وتمكينه فعلياً وعملياً من القيام بواجباته، وتحمل مسؤولياته تجاه الحفاظ على الأمن والسلم الدوليين. وبدورها أيدت الرئاسة الفلسطينية الموقف السعودي بشأن ضرورة تفعيل مجلس الأمن حتى يصبح أداة فعالة في حفظ الأمن والسلام وحقوق الشعوب. وقال رئيس مجلس النواب البحريني خليفة الظهراني، إن «قرار السعودية رسالة واضحة وموقف شجاع». فيما دعت الدول العربية في الأمم المتحدة السعودية إلى تغيير رأيها والقبول بمقعدها في مجلس الأمن الدولي اعتباراً من الأول من يناير المقبل.