ألقت دراسة طبية، بالاتهام على الإرهاق ليصبح المتهم الأول وراء 20% من إجمالى حوادث السيارات، وذلك خلافا لما كان معتقدا وتم تقديره فى السابق، والذى تراوح مابين 2 و3%.
واستعان الباحثون بتحليل بيانات، وتسجيل قراءات كاميرات الفيديو والرادار، ومعدلات التسارع، وأجهزة الاستشعار داخل العديد من السيارات، خاصة التى تعرضت للحوادث.
وأشارت المتابعة إلى أن عامل الإرهاق البدنى، ومعاناة السائقين من مشكلات نفسية، أو اجتماعية هى السبب الأول وراء تضاعف معدلات حوادث السيارات فى الآونة الأخيرة.