«واقع المفارقة الفاضحة».. بعد الفتوى الشهيرة (اسحقوهم) تحدث عيسى قاسم في خطبته أمس عن أن «الحراك الشعبي بدأ سياسياً إصلاحياً سلمياً ويبقى كذلك»، بعد أن تحدث عبدالله الغريفي يوم أمس الأول عن «لا نسمح لأنفسنا بأن نمارس عنفاً أو تطرفاً أو إرهاباً فهي ممارسات غير مشروعة في منظورنا الفقهي».
واقع الصور الإرهابية خلال الأيام الماضية يبرز زعم «السلمية والحراك السلمي»، ويؤكد إن الإسلام «عدو للكذب والزيف والبهتان والتضليل» .