بعد أن تزوّجها سرّاً ووسط تكتّم وسريّة حرصاً منه على إبقاء حياته الشخصيّة والعائليّة بعيداً عن الأضواء والإعلام، يبدو أنّ علاقة وائل كفوري بزوجته أنجيلا بشارة قد أخذت منحاً سيّئاً وهما متّجهان نحو الإنفصال، علماً أنّ أخباراً تردّدت عن عيشهما في منزلين مختلفين، وأنّه قد أخذ إبنتهما “ميشيل” و هرب بها إلى بيت عائلته في زحلة.
و أكّدت مصادر موثوقة لموقع ويكيز-ياسمينة، أنّ النجم اللبناني قد بدأ فعليّاً بمعاملات الطلاق في المحكمة الروحيّة، وذلك عقب خلافاتٍ عديدة بينه وبينها لم يتمكّنا من حلّها أو تسويتها.
هذا وكان وائل قد قام بتصريحٍ غامض في لقاءٍ مع الإعلاميّة ريما نجيم بعد أن سألته عن مشاعر الأبوّة الني يكنّها لإبنته، حيث قال: “أحبّ العائلة الكبيرة لكن لا أريد لميشيل ان يشاركها احد بهذا الحب الكبير الآن، ويمكن اتجوز تاني مرة ورابع مرة”، فعلّقت الأخيرة: “هيدي غنية لملحم بركات وعملها” ليردّ عليها “كل واحد بيعمل يللي بريحو”.
يذكر أنّ وائل كفوري وأنجيلا بشارة تزوّجا في أواخر يناير 2011، ورُزقا بإبتهما “ميشيل” في يوم عيد ميلاده الموافق في 14 سبتمبر.