قالت والدة الفائز بالمركز الثاني عبدالرحمن الرفاعي إن فرحتها بحصول ابنها على ذلك المركز كبيرة وهي لا توصف، مشيرة إلى أنها واثقة من حصوله على ذلك بناء على ثقته بنفسه.
وأشارت إلى أنه أحب القراءة منذ الصغر، وهي تفاءلت بفوزه نظراً لقدرته على الكتابة، معبرة عن أمنيتها له بالمزيد من النجاح والتفوق.
وقال محمد الرفاعي شقيق عبدالرحمن إن فوز أخيه هي بداية انطلاقة له في الرواية، ويعتبر إنجازاً كبيراً في العائلة، حيث سيضيف له الكثير.
وأشار إلى أنه توقع فوزه نتيجة لأعماله السابقة، معبراً عن أمنياته بأن يصل إلى العالمية.