باركت عائشة وليد لزملائها الفائزين بالمراكز الثلاثة الأولى في جائزة البحرين للروائيين الشباب، مشيرة إلى أنها كانت تتمنى أن تحصل على أحد تلك المراكز.
وقالت إنها تعلمت من الجائزة كيفية الكتابة تحت ضغط معين كالوقت، وأن تكون ملتزمة بحد أقصى له للانتهاء من إنجاز عمل ما بما فيها الكتابة.
وعبرت عن أمنياتها لجميع المتسابقين كل الخير والتوفيق في المستقبل، مشيرة إلى أن مشاركتها في الجائزة كانت متميزة، ودعت الشباب ومن لديه موهبة الكتابة في الرواية إلى المشاركة في النسخة الثانية من الجائزة.
وحول ما مرت به خلال كتابتها للرواية، قالت: «كان ضغطاً كبيراً، إلا أني أنجزت المهمة، وفخورة بما قمت به»، مشيرة إلى أنها «تجربة لن تنسى».