قال سعد الكواري إن المسابقة كانت الأكثر حماسية وعرفته على نمط جديد من الكتابة، مشيراً إلى أنه استمتع كثيراً بمشاركته ويحضر حالياً لرواية جديدة.
وأضاف أن الأهم هو معرفة المشاركين في المسابقة، والتعرف إلى روائيين وأناس مهتمين بالأدب ساعدتهم جائزة البحرين للروائيين الشباب على الظهور إعلامياً.
وعبر عن تمنيه للمشاركين بكل التوفيق والسداد، مؤكداً أنه ليس راضياً عما كتبه إلا أنه يحضر الآن لرواية جديدة لم يكشف عن أسمها أو أحداثها.
وأشار إلى أن المشاركة بحد ذاتها تكفي، كونها ستبقى ذكرى وحافزاً لجميع المتسابقين، فضلاً عن أنها أخرجت المخزون الأدبي لـ 24 شخصاً خلال 24 ساعة فقط، بينما يحاول الآخرون لسنوات في كتابة رواية متكاملة.
وعبر عن شكره للقائمين على المسابقة وجريدة الوطن التي نظمتها.