أكدت المتسابقة منى الشمري عزمها تعديل النواقص في روايتها ونشرها بأسرع وقت ممكن، مشيرة إلى أن المسابقة هي نقطة انطلاقة للمستقبل في الكتابة.
وقالت « ينتابني شعور بين الخيبة والفرحة، فالتجربة جميلة وكنت أتمنى الفوز، (..) أثبت من خلال الجائزة أشياء كثيرة لنفسي، بينها قدرتي على الكتابة». وأشارت إلى أن الدعم الذي شكله جائزة البحرين للروائيين الشباب هو بداية المسيرة الأدبية لها. وباركت للفائزين في المراكز الثلاثة الأولى، داعية من لم يحالفه الحظ في الفوز هذه المرة إلى أن يكمل في المستقبل مسيرته الأدبية سواء من خلال المسابقات أوغيرها.