بيروت - (وكالات): تعهدت كتائب عبدالله عزام في بيان نعت فيه أميرها ماجد الماجد الذي توفي في لبنان الأسبوع الماضي وهو قيد التوقيف، بمتابعة مشروعه بضرب إيران و»حزب الله»، مؤكدة أن الماجد أشرف شخصياً على تفجير السفارة الإيرانية في بيروت. واتهم بيان كتائب عبدالله عزام مخابرات الجيش اللبناني بأنها «مسيطر عليها» من «حزب إيران يحركها كيف يشاء بل كيف تشاء إيران». وسلمت جثة الماجد إلى السلطات السعودية، ونقلت إلى المملكة لدفنها.