«متوسط بلاغات هــروب الخادمات ومن بحكمهن يبلغ 1580 حالة سنوياً، والـوزارة حققت في237 شكوى لخدم المنازل في الربع الأول من 2013. وعـــــدد بـــــلاغ هروب للعمالة المنزلية منذ بداية العام الجاري وحتى نهاية أكتوبر الماضي 1412 ، أي ما يعادل 5 خادمات يومياً تقريباً».
وزير العمل
جميل حميدان
«اللقــــــاء الخليجــــي الآسيــــوي لمنظمـــة العمـــــــل الدوليـــــة المنعقد في كولومبو بدايـــــــة ديسمبـــــر الماضــــــي، أشــــــاد بالبحريـــن لإدخالهـــا الخــدم فـــي قانــــون العمــل كــأول دولـــة خليجية تنحى هذا المنحى، الأمر الذي يؤكد أن حق الخادمات في البحرين لا يضيع، وتحال قضاياهن إلى المحاكم والقضاء عادل ينصفها 100%».
صباح الدوسري
الوكيل المساعد بوزارة العمل
«إن الأسلــــوب الـــــذي يعامــــل بـــه الكفيـــل أو عائلته الخادمة يولد فكرة هروبها، حيث إن الضغوط تدعها تقع في قفــص الدعارة أحيانـــاً، ويجب تذكر أن الخادمــة تقوم بالتنظيف والطبخ وتطلـع على أسرار البيت بينما يقوم رب البيت بظلمها، فإن لم يكن يخشى الله فليخشى على أهله وأولاده».
عضو هيئة الرقابة الشرعية».
د.نظام يعقوبي
«إن الحق في معاملة الخادمــة هـــو صيانـــة الإنسانية. ولكـن مــن المظاهـر السالبـــة مـــا نراه هذه الأيام، كتلك التي تقوم بقتل أطفال المسلميـــــن فيجـــــب الانتبــاه منهـا، أو مـــن يقمن بجلب السحر من بلادهن، أو من يقمن بإفساد العلاقات الزوجية بين الرجل وزوجته».
الشيخ د.فريد التوني
«بحسب وضع البيت تتأقلم الخادمة، فكثير ما يكون الخطأ من الأسر التي تحرمهن أجورهن أو تأخرها أو تخصم منها لأقل الأسباب، إضافة إلى تطور الأمر لضرب الخادمة في بعض الأحيان، إلا أن هناك خادمات يهربن أيضاً دون أسباب فقط لأنها تريد عملاً أكثر راحة وبأجر أفضل وهو ما توفره لها ممارسة الدعارة».
صاحب مكتب العربي للأيدي العاملة