أرفع شكواي لرئيس الوزراء
بيتي ضمن الآيلة للسقوط وطال انتظار الترميم دون جدوى





أنا أرملة تجاوزت السبعين ضاق بي الحال وها أنا أستنجد بصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، للتكرم والتوجيه لحل مشكلتي العالقة.
فانا أرملة أعيش على راتب زوجي التقاعدي والذي يبلغ 280 ديناراً ولا أحصل على أي إعانة من أي جهة أخرى ولا مساعدة من الشؤون وأعيل ابنتي غير المتزوجة والتي تعيش معي وهي التي تقوم برعايتي وتسهر على علاجي وأنا مريضة ولدي مواعيد للعلاج بمستشفى السلمانية.
ولدي بيت تم إدراجه ضمن البيوت الآيلة منذ بداية مشروع جلالة الملك للبيوت الآيلة للسقوط وقد وافقت ووقعت على الخريطة الهندسية التي وعدوني بأن يكون البيت حسب التخطيط المرسوم فيها.
وقد وعدني النائب البلدي السابق بهدم البيت وإعادة بنائه مرات عديدة حتى انتهت فترة تمثيله، بعدها طلبت من النائب الحالي عدة مرات مساعدتي لبناء البيت كما وعدني النائب البلدي السابق ولكن لم أحصل منه إلا على الوعود والأعذار وعدم الاهتمام وحتى إنه لم يكلف نفسه القيام بزيارة البيت حتى يشاهد بعينه حالته الحرجة ويطلع على ما وصل إليه من حالة سيئة.
ولدي تقرير من شركة للاستشارات الهندسية التي كشفت على البيوت الآيلة في برنامج ترميم 1000 بيت يثبت حالة البيت الحرجة والخطرة وأن سقف الغرفة العلوية منهار والجدران متشققة ولا يمكن العيش فيه للحالة التي وصل إليها.
أرجو النظر في قضيتي سريعاً، فحالتي صعبة، وبيتي متضرر وقد طال انتظاري كثيراً.
البيانات لدى المحررة





شوارعنا مقطعة..
أين المسؤولون؟






أنا من سكنة الرفاع الشرقي وتحديداً البحير، أرفع شكواي إلى وزير الأشغال ومسؤول البلديات فأنا من سكنة المنطقة، ففي شوارعنا للأسف مساحات مكسورة بشكل مربع، في وسط الشارع، ننام لنصحو على حفرة جديدة، للأسف إننا لا نجد من يقوم بإرجاع صبها بالإسمنت لتتساوى مع الشارع.
هذه الحفر تترك وتملأ بحزمة من التراب مع الحصى الصغيرة أو يوضع فوقها عمود إما بلاستك أو «سيخ» حديد، المشكلة لمن يزور الشارع ولا يعلم بوجودها فالسيخ أو العمود البلاستيكي الصغير لا يكفي كإشارة، وما يزيد الطين بله أنها تضر بالسيارة في حال لم يرها السائق.
البيانات لدى المحررة