دان النائب أحمد الملا العملية الإرهابية المشينة التي حصلت على شارع البديع في منطقة الديه، التي استهدفت رجال الأمن المسؤولين عن حماية المواطنين والمقيمين، رافضاً تصاعد وتيرة العمليات الإرهابية. وحمل المسؤولية لدعاة التحريض والتصعيد قيادات المعارضة التي تدعي السلمية، الأمر الذي يؤكد الحاجة إلى سرعة تفعيل توصيات المجلس الوطني.
وأكد الملا أن «الأعمال الإرهابية التي تزهق الأرواح هي أعمال آثمة ومنافية لديننا وشرعنا وتعدٍ واضح على حقوق الإنسان واستهتار كبير بالقوانين والمواثيق»، مشيراً إلى أن «الجرائم الإرهابية تهدف لنشر الطائفية والكراهية وإشاعة الفوضى التي يجب التعامل معها بالدستور والقانون».