حصلت علامة ميلوبا أبتاميل جونيور، العلامة المرموقة لحليب النمو من شركة دانون نوتريشيا الرائدة عالمياً، على لقـــب «منتج العام 2014» في فئة «تغذية الأطفال في دول الخليج.
ويشار إلى أن هذه هي السنة الثانية التي تحصل فيها ميلوبا أبتاميل جونيور على ثقة الأمهات للفوز في هذا اللقب المرموق، والذي يعكس المكانة المتميزة للعلامة لدى الأمهات اللاتي يفضلن هذه التركيبة العالمية المميزة.
وكانت علامة ميلوبا أبتاميل جونيور واحدة من أبرز العلامات التجارية التي جرى تكريمها في مختلف الفئات ضمن جوائز منتج العام 2014 لدول الخليج، في احتفالية أقيمت في فندق ميدان بيتش، جميرا بيتش ريزدنس في دبي.
وتعتبر جوائز منتج العام، والتي تقام في 42 دولة حول العالم، جائزة مستقلة مرموقة تكرم المنتجات المتفوقة في مجال الجودة والابتكار، وهي الجائزة الوحيدة من نوعها التي تتم بتصويت المستهلكين بنسبة 100%، بهدف تلبية احتياجات النمو المثالي لدى الأطفال في سنواتهم المبكرة، عملت شركة دانون نيوتريشيا على على تطوير حليب النمو ميلوبا أبتاميل جونيور الذي يحتوي على «برونوترا» – التركيبة الجديدة المتطورة، والتي هي تركيبة حليب النمـــو الوحيدة التي تم اختبارها وإثبات فعاليتها في تعزيز الدفاعات الطبيعية في الطفل ودعم تطوره العقلي والبصري.
وفي هذا الصدد قال المدير التسويق الإقليمي لدى شركة دانون نوتريشيا الشرق الأوسط وأفريقيا، الشركة الصانعة لعلامة ميلوبا، هاني العيطة: «نتشرف بتلك الثقة المتوالية التي منحتها إياها الأمهات لمساندتهم مع أطفالهن، أغلى ما يملكن، فيما نسعى في شركة دانون نوتريشيا بشكل متواصل الاستفادة من أحدث الأبحاث العلمية المتقدمة لتوفير التغذية المثالية للأطفال الرضع والصغار بناء على أهمية التغذية الصحية في السنوات الثلاثة الأولى من حياتهم».
وخلال اختبار التركيبة الجديدة على أكثر من 700 طفل صغير في ما يزيد على 500 حضانة حول العالم، استعرضت النتائج أن الأطفال الذين استخدموا حليب النمو ميلوبا أبتاميل جونيور مع تركيبة برونوترا أظهروا مناعة أقوى عبر مقاومة أكبر للأمراض حيث انخفضت معدلات إصابتهم بالالتهابات بشكل بليغ رغم وجودهم في الحضانة، والتي تعتبر البيئة المثالية لنقل الالتهابات والأمراض.
وتتعامل ميلوبا أبتاميل جونيور مع حوالي 300 من العلماء حول العالم، يكرسون وقتهم للأبحاث العلمية في تركيبة حليب الأم وتغذية الرضع والأطفال الصغار.
إضافة إلى فريق من خبراء التغذية والقابلات وممرضات التوليد وغيرهم من العاملين في مجال الرعاية الصحية في الشرق الأوسط، وجميعهم ملتزمون التزاماً تاماً تجاه توفير الدعم الكامل لنمو وتطور الرضع والأطفال.