لسنوات كان سوق الساعات السويسرية وحجمه 50 مليار دولار يستهدف الرجال الأثرياء الذين تجذبهم الساعات الفخمة عالية التقنية. لكن مبيعات الساعات للرجال في الصين خفت الآن والطلب في الغرب ليس كافياً لتنشيط الركود ونتيجة لذلك بدأت الماركات العالمية تنظر إلى حواء. ولم تظهر النساء عادة اهتماماً بشراء الساعات المتطورة ميكانيكياً ذات الاستخدامات المتعددة التي تنتجها شركات صناعة الساعات السويسرية. وفقاً لدراسة أجرتها مجموعة ديجيتال لاكجيري أن عمليات البحث عن الساعات للنساء على الإنترنت زادت بنسبة 7.5 بالمئة في عام 2013 .