لا يزال فيلم «كابتن أمريكا: ذي وينتر سولدجر» يتصدر شباك التذاكر في أمريكا الشمالية للأسبوع الثاني على التوالي، على ما أظهرت أرقام شركة «إكزبيتر ريليشنز».
وقد حصد فيلم التشويق الذي يندرج في سياق أفلام التشويق السياسي الكبرى في سبعينيات القرن الماضي 41,4 مليون دولار «159 مليوناً في المجموع».
وجاء في المرتبة الثانية فيلم الرسوم المتحركة «ريو 2» الذي يروي مغامرات طيور غريبة في البرازيل مع 39 مليون دولار من العائدات. وتلاه في المرتبة الثالثة فيلم جديد آخر هو «أوكولوس» الذي حقق 12 مليون دولار من العائدات. وهو يروي قصة امرأة تحاول أن تثبت أن شقيقها لم يرتكب الجريمة المتهم بها بل هي ناجمة عن ظاهرة فائقة للطبيعة.
وكانت المرتبة الرابعة من نصيب فيلم «درافت داي» الذي يلعب فيه كيفين كوستنر دور مدير فريق كرة قدم أميركية. وهو حصد 9,75 مليون دولار من العائدات.
واحتل المرتبة الخامسة فيلم «دايفرجنت» محققاً عائدات بقيمة 7,5 مليون دولار «124,9 مليون في المجموع» ومتقدما ًعلى فيلم «نوح» في المرتبة السادسة مع 7,45 مليون «84,8 مليونا في المجموع».
وجاء في المرتبةالسابعة فيلم «غودز نات ديد» الذي يبرهن فيه طالب شاب وجود الله والذي حصد 5,85 ملايين دولار. وتلاه في المرتبة الثامنة فيلم «ذي غراند بودابست هوتيل» للمخرج ويس اندرسن مع 4 ملايين دولار «39,5 مليون في المجموع».
وتراجع إلى المرتبة التاسعة «مابتس موست وانتد» لاستوديوهات «ديزني» مع 2,2 مليون دولار «45,7 مليون في المجموع».
وكانت المرتبة العاشرة من نصيب «ميستر بيبادي آند شيرمن» مع 1,8 مليون دولار «105,2 مليون في المجموع».