حكى مهاجم برشلونة نيمار عن أسوأ لحظات حياته، حين اضطر للبكاء والخوف مما سيؤول إليه مستقبله في أغسطس من عام 2011.
وكشف نيمار عن اللحظة السوداء التي عاشها عامين قبل انتقاله إلى برشلونة في صفقة تاريخية «بكيت عندما علمت أنني سأصبح أباً في 19 عاماً، ظننت أنني قد تهت. لم أكن مستعداً لأصبح كذلك. لقد بكيت وشعرت بالخوف».
وأضاف في كتاب سيرته الذاتية «مي يامو نيمار» «أمي بدأت أيضاً في النحيب. لم أكن أستطيع قول ذلك لأبي... دائماً ما يحذرني... لكن بعد أن رزقت بابني تغير كل شيء. لم أعد أفكر أبداً في نفسي، بل أفكر فيه. لقد ساعدني أيضاً في فهم أبي أكثر من ذي قبل».