بحث المسؤولون بمكتبة الملك حمد، خلال اجتماعات متتابعة مع المسؤولين بعدد من إدارات وزارة التربية والتعليم، تعزيز التعاون في العديد من المجالات، ومنها الاستفادة من أحدث التقنيات وتوظيف تكنولوجيا المعلومات والاتصال في عمليات التعلم والبحث العلمي، من أجل تزويد الناشئة بالكفايات والقيم والمهارات الأساسية للبحث العلمي المتقدم، وتوظيف تقنيات الرقمنة في المجال التعليمي، للعمل على التحول للبحرين إلى مجتمع المعلومات والاقتصاد القائم على المعرفة.