قالت جمعية كرامة لحقوق الإنسان إن الحالة الصحية للمؤذن الباكستاني محمد عرفان بخش الذي طالته يد الإرهاب خلال أحداث عام 2011 «تراوح في مكانها ولم تتحسن، إذ إنه مازال في حالة شلل تام وغير قادر على النطق أو السمع أو الحركة».
وأضافت الجمعية، في بيان أعقب زيارة إلى المؤذن في المستشفى العسكري، أن «الأطباء أحدثوا فتحة في عنق المؤذن حتى لا يصاب بالاختناق ويتم تغذيته بالسوائل من خلال أنابيب».