لا يعلم النجماوية حتى اليوم إلى أين يسير ناديهم في ظل الانقسام داخل مجلس الإدارة بين ثلاثة أقسام (مع، ضد ومجموعة حائرة) حيث إن الاجتماعات التي يدعو لها رئيس مجلس إدارة النادي دائما ما تقابل بالاعتذارات والغيابات التي دائماً ما تنتهي بعدم اكتمال النصاب بعكس الاجتماعات التي يدعى لها والرئيس في مهامه الرسمية خارج البلاد والتي اعتبرها الرئيس اجتماعات باطلة لعدم توافقها وتوافق قراراتها مع اللوائح خصوصاً وأنه لا يتلقى أي دعوة لحضورها في محاولة لسلب صلاحياته.
فالسؤال الذي يطرحه النجماوية اليوم إلى متى الانقسام؟ وإلى أين يسير النادي خصوصاً وأنه قد دخل إلى نفق مظلم بعد هبوط فريق القدم إلى مصاف فرق الدرجة الثانية وتردي مستويات بقية الفرق؟!