الطموح هو دافع لكل إنسان في هذه الحياة، فهو الذي لا يعترف بالحواجز ولا يتوقف عند حد معين، ففي كل يوم يولد الطموح مع كل فجر جديد لتحقيق الأهداف والآمال في هذه الحياة. التمسك والإصرار لبلوغ السلم الذي يستهدفه أي شخص في هذه الحياة لا يكون إلا بالعزيمة والإصرار لبلوغ هذا السلم، فكل شخص لديه هدف أو رسالة يجاهد في الوصول إليها لتحقيق نجاحه في المستقبل.الحمد لله أني نجحت وحققت جزءاً من أحلامي في الوصول لأول عتبة من هذا السلم، لذا أشكر جميع من وقف معي وساندني في تقديم رسالتي الماجستير بالجامعة الأهلية والتي كانت بعنوان (تقييم أداء وظيفة العلاقات العامة في المؤسسات الإعلامية) دراسة تطبيقية على هيئة شؤون الإعلام في مملكة البحرين.. وأخص بالشكر الدكتور عبدالصادق حسن المشرف المباشر على رسالتي والذي كان معي بمثابة الأخ الكبير، وأشكر أيضاً الدكتورة همت حسن رئيس قسم الإعلام والعلاقات العامة بالجامعة الأهلية، وجميع العاملين بهيئة شؤون الإعلام والمحافظة الوسطى.نواف محمد الباكر
970x90
970x90