تحيي دار الأوبرا المصرية اليوم السبت عيد الموسيقى العالمي الذي أطلق في فرنسا عام 1982 بمبادرة من وزير الثقافة الفرنسي آنذاك جاك لانغ، بمشاركة مئات الفنانين الذين يقدمون ألوانا مختلفة من الفنون المحلية والعالمية، بحسب ما أعلن المنظمون.
يشارك في الاحتفال حوالى 500 فنان وطفل يقدمون أنواعاً مختلفة من الموسيقى، بحسب تصريحات رئيسة دار الأوبرا إيناس عبد الدايم في بيان صدر الجمعة. ويتضمن البرنامج الذي يستمر على مدى ست ساعات مساء عروضاً موسيقية غربية ورقصات باليه، ووصلات من الفلكلور الشعبي المصري عزفاً ورقصاً وغناء. وسيتم تقديم فاصل عن أشهر أعمال الفلامنكو الإسباني إلى جانب استعرضات مصممة على أغانٍ أثرت بالوجدان المصري مثل «أحلف بسماها» و«الميدان» إلى جانب أوبريت بعنوان «بكرة».
ويقدم فصل البالية لوحات من الرقصات الشعبية من معظم دول العالم. يذكر أن عيد الموسيقي بدأ لأول مرة في 21 يونيو عام 1982 بفرنسا، بمبادرة من وزير الثقافة الفرنسي جاك لانغ وآخرين ترمي إلى إعطاء مكان لموسيقى الروك والجاز والغناء الى جانب الموسيقى الكلاسيكية، وفتح باب العرض أمام الهواة الموهوبين وإطلاق مواهبهم محلياً وعالمياً.
يشارك في الاحتفال حوالى 500 فنان وطفل يقدمون أنواعاً مختلفة من الموسيقى، بحسب تصريحات رئيسة دار الأوبرا إيناس عبد الدايم في بيان صدر الجمعة. ويتضمن البرنامج الذي يستمر على مدى ست ساعات مساء عروضاً موسيقية غربية ورقصات باليه، ووصلات من الفلكلور الشعبي المصري عزفاً ورقصاً وغناء. وسيتم تقديم فاصل عن أشهر أعمال الفلامنكو الإسباني إلى جانب استعرضات مصممة على أغانٍ أثرت بالوجدان المصري مثل «أحلف بسماها» و«الميدان» إلى جانب أوبريت بعنوان «بكرة».
ويقدم فصل البالية لوحات من الرقصات الشعبية من معظم دول العالم. يذكر أن عيد الموسيقي بدأ لأول مرة في 21 يونيو عام 1982 بفرنسا، بمبادرة من وزير الثقافة الفرنسي جاك لانغ وآخرين ترمي إلى إعطاء مكان لموسيقى الروك والجاز والغناء الى جانب الموسيقى الكلاسيكية، وفتح باب العرض أمام الهواة الموهوبين وإطلاق مواهبهم محلياً وعالمياً.