دعا صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، إلى حفظ استقرار دول مجلس التعاون رغم المحيط المضطرب حولها، وقال «البحرين لا تعادي إلا من يتدخل بشؤونها».
وأضاف سموه لدى لقائه جموعاً من المواطنين والسفراء ورجال الدين والإعلام والأعمال، أن المواقف الإيجابية للدول للنأي بالمنطقة عن التأزيم والتوتر باتت أمراً ضرورياً. وأكد سموه أن المنطقة لا تحتمل مزيداً من العنف ويكفيها عدم استقرار، لافتاً إلى أن العلاقات مع التكتلات العالمية يجب أن تقوم على الاحترام المتبادل.