كتب - أحمد الجناحي:
انتشرت الخيم الرمضانية في مختلف مناطق البحرين وأخذت الطابع المحبب للسهرات والجلسات الرمضانية التي لا تختلف عن الأعوام الماضية في تقاليدها وعادتها القديمة بالشكل الجديد والعصري، فوتيرة التطور لم تترك الخيم الرمضانية، بل سرعان ما اقتحمتها، لتصبح أكثر احترافية وإبداعاً من ناحية الشكل والمضمون.
لقد بدأت الخيم والبسطات الرمضانية تأخذ الشكل والطابع الجديد المميز، من شكل وديكور، وحتى ألعاب وبرامج وأحاديث، كل ذلك تحت سقف الخيمة الرمضانية، المشبعة بالأصوات والحلويات والمأكولات، ومختلف الأعمار من الشباب والصبيان.