قالت مديرة مستشفى الجوهرة للخصوبة د.مريم دشتي إن حالات نجاح عمليات الحمل في المستشفى تصل إلى 90% إذا ما تم الكشف على الأجنة وانتقاء السليمة والخالية من التشوهات الصبغية وزرعها في رحم الأم، مبينة أن المستشفى يحتوي على أحدث التقنيات والبرامج التقنية وأمهر الكوادر في مجال علاج صعوبات الحمل والخصوبة.
وأضافت د.مريم دشتي في تصريح لها أمس: يستقبل مستشفى الجوهرة الحالات الصعبة من أمراض قلة الخصوبة وصعوبات الإنجاب. وكذلك الحالات التي تحتاج إلى فحص وراثي للأجنة، منها الحالات التي شهدت تكرر الإجهاض أو التي لم يسبق لها النجاح في الحمل بالإخصاب الخارجي، كما العوائل التي تحمل أمراض وراثية بصورة «متنحية» أي حاملة للمرض.
وأوضحت أن المستشفى يقدم خدمات علاجية وتحليلية قبل العلاج بالإخصاب الخارجي، منها الكشف المبكر لأي عوائق تشريحية في الرحم أو منطقة الحوض، وكذلك تشخيص وعلاج أسباب العقم الذكري عامة. لافتة إلى أن المستشفى يتميز بمختبرات تحتوي أحدث الوسائل الفنية وغير المتوفرة في الشرق الأوسط، منها التكبير المجهري لقنوات الخصية والتي تحتوي على خلايا منتجة للحيوانات المنوية -أسلوب العمليات المجهرية-.
وأضافت «تتميز المختبرات بأحدث الأجهزة والبرمجيات الخاصة بدراسة الحيوانات المنوية وقدرتها على الإخصاب، والبويضات والأجنة، ومدى استمرارية هذه الأجنة، خارج وداخل الرحم لإحداث الحمل. محتوية على أجهزة مسح خاصة تعمل بموجات الراديو لمعرفة هوية المرض إلكترونياً، بالإضافة إلى الطريقة التقليدية في عنونة العينات لكل زوج».
وأشارت إلى أن مستشفى الأميرة الجوهرة للخصوبة يوفر فحص المناظير لمعرفة إذ ما كانت المرأة تحمل أي عائق لحدوث الحمـل.
وبينت د.مريم دشتي أن مراحل العلاج تشمل التعرف على التاريخ الطبي للمرض، وأسباب تأخر الحمل، أو عدم استمراريته، وإذ ما كانت تلك الأسباب وراثية، هرمونية، أم تشريحية.
وأضافت: بناء عليه يحدد الأخصائي أنواع الاختبارات والكشوفات التي يحتاجها الزوجان في تحديد طريقة العلاج أو البرنامج العلاجي لكل زوج. بعد ذلك يبدأ تنشيط المبيض بأنواع مختلفة من العقاقير التي تتراوح قوتها ومدى تأثيرها، فمنها العقاقير المحدودة التي تهدف للإباضة بغرض التلقيح حسب تعقيدات الحالة. وهناك حالات أكثر تعقيداً تستخدم فيها عقاقير تنتج عدداً كبيراً من البويضات التي يتم شفطها بواسطة جهاز السونار وبالتالي يتم تلقيحها مجهرياً، وإخصابها في المزرعة لإنتاج الأجنة البشرية.
ولفتت مديرة مستشفى الجوهرة للخصوبة د.مريم دشتي إلى أن المستشفى يشهد تعاوناً مميزاً مع مستشفى السلمانية، والكندي، ومجموعة من العيادات الخاصة التي تحرص على تحويل حالات صعوبات الحمل التي تمر عليها لمستشفى الجوهرة للخصوبة، ثقة منها في قدراتها وتميزها في مجال علاج حالات صعوبات الحمل وأمراض الخصوبة.
وأضافت د.مريم دشتي في تصريح لها أمس: يستقبل مستشفى الجوهرة الحالات الصعبة من أمراض قلة الخصوبة وصعوبات الإنجاب. وكذلك الحالات التي تحتاج إلى فحص وراثي للأجنة، منها الحالات التي شهدت تكرر الإجهاض أو التي لم يسبق لها النجاح في الحمل بالإخصاب الخارجي، كما العوائل التي تحمل أمراض وراثية بصورة «متنحية» أي حاملة للمرض.
وأوضحت أن المستشفى يقدم خدمات علاجية وتحليلية قبل العلاج بالإخصاب الخارجي، منها الكشف المبكر لأي عوائق تشريحية في الرحم أو منطقة الحوض، وكذلك تشخيص وعلاج أسباب العقم الذكري عامة. لافتة إلى أن المستشفى يتميز بمختبرات تحتوي أحدث الوسائل الفنية وغير المتوفرة في الشرق الأوسط، منها التكبير المجهري لقنوات الخصية والتي تحتوي على خلايا منتجة للحيوانات المنوية -أسلوب العمليات المجهرية-.
وأضافت «تتميز المختبرات بأحدث الأجهزة والبرمجيات الخاصة بدراسة الحيوانات المنوية وقدرتها على الإخصاب، والبويضات والأجنة، ومدى استمرارية هذه الأجنة، خارج وداخل الرحم لإحداث الحمل. محتوية على أجهزة مسح خاصة تعمل بموجات الراديو لمعرفة هوية المرض إلكترونياً، بالإضافة إلى الطريقة التقليدية في عنونة العينات لكل زوج».
وأشارت إلى أن مستشفى الأميرة الجوهرة للخصوبة يوفر فحص المناظير لمعرفة إذ ما كانت المرأة تحمل أي عائق لحدوث الحمـل.
وبينت د.مريم دشتي أن مراحل العلاج تشمل التعرف على التاريخ الطبي للمرض، وأسباب تأخر الحمل، أو عدم استمراريته، وإذ ما كانت تلك الأسباب وراثية، هرمونية، أم تشريحية.
وأضافت: بناء عليه يحدد الأخصائي أنواع الاختبارات والكشوفات التي يحتاجها الزوجان في تحديد طريقة العلاج أو البرنامج العلاجي لكل زوج. بعد ذلك يبدأ تنشيط المبيض بأنواع مختلفة من العقاقير التي تتراوح قوتها ومدى تأثيرها، فمنها العقاقير المحدودة التي تهدف للإباضة بغرض التلقيح حسب تعقيدات الحالة. وهناك حالات أكثر تعقيداً تستخدم فيها عقاقير تنتج عدداً كبيراً من البويضات التي يتم شفطها بواسطة جهاز السونار وبالتالي يتم تلقيحها مجهرياً، وإخصابها في المزرعة لإنتاج الأجنة البشرية.
ولفتت مديرة مستشفى الجوهرة للخصوبة د.مريم دشتي إلى أن المستشفى يشهد تعاوناً مميزاً مع مستشفى السلمانية، والكندي، ومجموعة من العيادات الخاصة التي تحرص على تحويل حالات صعوبات الحمل التي تمر عليها لمستشفى الجوهرة للخصوبة، ثقة منها في قدراتها وتميزها في مجال علاج حالات صعوبات الحمل وأمراض الخصوبة.