تم تعيين البروفيسور سمير العتوم، رئيساً للكلية الملكية للجراحين في إيرلندا - جامعة البحرين الطبية، وذلك بعد التصديق على قرار تعيينه من قبل مجلس التعليم العالي في البحرين. وكان العتوم يشغل منصب رئيس الجامعة بالوكالة منذ أبريل 2013 وعنصراً محورياً في تأسيس وبناء الجامعة قبل ذلك، حيث شغل عدة مناصب تمثلت في رئاسة المرحلة الإكلينيكية، ثم عميداً لكلية الطب وتلاها نائباً لرئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية. وتخرج العتوم، كطبيب من جامعة العلوم و التكنلوجيا الأردنية، ثم درجة الماجستير والدكتوراه في الطب السريري من جامعة هيوستن بتكساس، كما حصل على شهادة الاختصاص العالمي في العلاجات السريرية من جامعة جلاسكو في المملكة المتحدة. وقال الرئيس التنفيذي للكلية الملكية للجراحين في إيرلندا البروفيسور كاهل كيلي، «لدينا كل الثقة في قدرة العتوم على قيادة المرحلة القادمة من نمو الجامعة..أتطلع إلى العمل معه في منصبه الجديد».
من جهته قال العتوم «العمل في جامعة عريقة كالكلية الملكية للجراحين في إيرلندا - جامعة البحرين الطبية كان دائماً من دواعي الفخر.. أتطلع للعمل مع موظفيها وطلابها متعددي الجنسيات من أجل مستقبل ناجح للكلية الملكية للجراحين في البحرين».
وأكد أن الدعم الذي تحصل عليه الجامعة من جميع الجهات الحكومية في البحرين وخصوصاً وزارة التربية والتعليم، مجلس التعليم العالي، وزارة الصحة، مستشفى السلمانية، مستشفى قوة دفاع البحرين، مستشفى الملك حمد الجامعي، وتمكين وغيرهم من الشركاء، ساهم في تحقيق النجاح.
وتحتفل الكلية الملكية للجراحين في إيرلندا بمرور 10 سنوات على افتتاح الجامعة بالبحرين، حيث تقدم برامج في الطب والتمريض والدراسات العليا.
من جهته قال العتوم «العمل في جامعة عريقة كالكلية الملكية للجراحين في إيرلندا - جامعة البحرين الطبية كان دائماً من دواعي الفخر.. أتطلع للعمل مع موظفيها وطلابها متعددي الجنسيات من أجل مستقبل ناجح للكلية الملكية للجراحين في البحرين».
وأكد أن الدعم الذي تحصل عليه الجامعة من جميع الجهات الحكومية في البحرين وخصوصاً وزارة التربية والتعليم، مجلس التعليم العالي، وزارة الصحة، مستشفى السلمانية، مستشفى قوة دفاع البحرين، مستشفى الملك حمد الجامعي، وتمكين وغيرهم من الشركاء، ساهم في تحقيق النجاح.
وتحتفل الكلية الملكية للجراحين في إيرلندا بمرور 10 سنوات على افتتاح الجامعة بالبحرين، حيث تقدم برامج في الطب والتمريض والدراسات العليا.