طهران - (أ ف ب): دخل الرئيس الإيراني حسن روحاني مجدداً الجدل المحتدم في إيران حول الرقابة على الإنترنت والفصل بين الجنسين، معتبراً أن هاتين السياستين ليستا في مصلحة البلاد.
وانتخب روحاني العام الماضي بعد أن وعد بأن يتبنى خطاً أكثر اعتدالاً بشان القضايا الاجتماعية بعد 8 سنوات من حكم سلفه محمود أحمدي نجاد، إلا أنه يواجه مقاومة في مسعاه.
واكد روحاني أن «بعض الناس يعتقدون أننا نستطيع حل المشاكل من خلال بناء الجدران، ولكن عندما تستخدم الفلاتر لحجب المواقع فإنهم يستخدمون خوادم بروكسي» في إشارة إلى الخوادم التي تتيح لمستخدمي الإنترنت الدخول بشكل غير مباشر إلى المواقع التي تحجبها السلطات.