كيري يحاول إقناع تركيا بالمشاركة في «ائتلاف مكافحة الإرهاب»
تنسيق بحريني مغربي لمواجهة خطر التنظيمات الإرهابية
ألمانيا تحظر أي أنشطة لدعم التنظيم وتعتبرها جريمة
واشنطن: واثقون من تشكيل حلف عربي عالمي لمحاربة التنظيم
أكثر من 31 ألف مقاتل من «داعش» بالعراق وسوريا
نائب فرنسي: نحو 100 متشدد عادوا لباريس من سوريا والعراق
عواصم - (وكالات): أكد وزير الخارجية الأمريكي جون كيري أنه «من غير المناسب مشاركة إيران في المحادثات بشأن محاربة تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)»، وأوضح أنه «من السابق لأوانه تحديد دور كل دولة في الحملة ضد التنظيم». فيما حاول كيري في أنقرة إقناع تركيا بدعم التصدي للتنظيم المتطرف، بعد رفض أنقرة العضو في الحلف الأطلسي أي مشاركة عسكرية في مكافحة التنظيم. في غضون ذلك، وصف الأمين العام للمجلس الإسلامي العربي في لبنان سماحة العلامة السيد محمد علي الحسيني نظام ولاية الفقيه بأنه «المنبع الأساس للتطرف والاستبداد الديني»، مشيراً إلى أنه «في الوقت الذي يمارس فيه هذا التنظيم تطرفه واستبداده باسم الدين، يزعم حرصه على محاربة تنظيم الدولة الإسلامية «داعش» في العراق وسوريا الذي هو أساس نشأته». إلى ذلك صادقت المغرب على اتفاق أمني شامل مع مملكة البحرين، هدفه مكافحة الجماعات الإرهابية المخلة بأمن واستقرار أي من البلدين.