احتلت القوات الصومالية وقوات الاتحاد الأفريقي في الصومال (اميصوم) مدينة براوي التي تعتبر عاصمة حركة الشباب وآخر ميناء كبير تسيطر عليه، موجهة ضربة قاسية للإسلاميين بعد شهر على مقتل قائدهم.
وكانت براوي التي تلعب دوراً محورياً في تمويل حركة الشباب، الهدف الأساس لعملية «المحيط الهندي» التي أطلقتها قوات اميصوم والجيش الصومالي نهاية أغسطس وسمحت باستعادة عشر بلدات من الإسلاميين في جنوب ووسط الصومال.