بعد أسبوعين على خسوف كامل للقمر، تشهد أمريكا الشمالية وشمال المحيط الهادئ وأقصى شرق سيبيريا الخميس، كسوفاً جزئياً للشمس.
وسيكون كسوف الشمس هذا الثاني الذي يسجل خلال العام 2014. ويتوقع حصول ظاهرة مماثلة في 20 مارس 2015 وستكون كاملة على مدى دقيقتين و47 ثانية.
وستبلغ الظاهرة ذروتها الخميس عند الساعة 21,44 بتوقيت غرينتش في منطقة نونافوت في كندا فوق الدائرة القطبية عندما سيحجب القمر 80% من قطر قرص الشمس.
ولن يتمكن سكان أوروبا من رؤية هذه الظاهرة.
وفي غرب كندا ووسطها وسهولها الشمالية فضلاً عن جزء كبير من ألاسكا وشمال غرب المحيط الهادئ سيتمكن السكان من رؤية الشمس محجوبة بنسبة 60%.
وفي الولايات المتحدة سيحجب القمر نصف قرص الشمس تقريباً شمال خط يمتد من سان فرانسيسكو (غرب كاليفورنيا) إلى شمال أوكلاهوما (جنوب).
لكن كسوف الشمس في جنوب غرب الولايات المتحدة وسهول وسط البلاد لن يكون إلا بنسبة 40%.
وفي المناطق التي ستغيب فيها الشمس قبل نهاية الكسوف الجزئي، قد تسجل ظاهرة جوية نادرة تعرف بالشعاع الأخضر أي تتحول قمة قرص الشمس إلى نقطة خضراء لفترة وجيزة قبل أن تغيب الشمس وراء خط الأفق. ويمكن أن يسجل كذلك أيضاً على صعيد القمر.
وسيشهد القرن الحادي والعشرون، 224 كسوفاً للشمس من بينها 66 كسوفاً كاملاً أي أقل بقليل من القرن الماضي الذي شهد 228 ظاهرة من هذا النوع.
وسيكون كسوف الشمس هذا الثاني الذي يسجل خلال العام 2014. ويتوقع حصول ظاهرة مماثلة في 20 مارس 2015 وستكون كاملة على مدى دقيقتين و47 ثانية.
وستبلغ الظاهرة ذروتها الخميس عند الساعة 21,44 بتوقيت غرينتش في منطقة نونافوت في كندا فوق الدائرة القطبية عندما سيحجب القمر 80% من قطر قرص الشمس.
ولن يتمكن سكان أوروبا من رؤية هذه الظاهرة.
وفي غرب كندا ووسطها وسهولها الشمالية فضلاً عن جزء كبير من ألاسكا وشمال غرب المحيط الهادئ سيتمكن السكان من رؤية الشمس محجوبة بنسبة 60%.
وفي الولايات المتحدة سيحجب القمر نصف قرص الشمس تقريباً شمال خط يمتد من سان فرانسيسكو (غرب كاليفورنيا) إلى شمال أوكلاهوما (جنوب).
لكن كسوف الشمس في جنوب غرب الولايات المتحدة وسهول وسط البلاد لن يكون إلا بنسبة 40%.
وفي المناطق التي ستغيب فيها الشمس قبل نهاية الكسوف الجزئي، قد تسجل ظاهرة جوية نادرة تعرف بالشعاع الأخضر أي تتحول قمة قرص الشمس إلى نقطة خضراء لفترة وجيزة قبل أن تغيب الشمس وراء خط الأفق. ويمكن أن يسجل كذلك أيضاً على صعيد القمر.
وسيشهد القرن الحادي والعشرون، 224 كسوفاً للشمس من بينها 66 كسوفاً كاملاً أي أقل بقليل من القرن الماضي الذي شهد 228 ظاهرة من هذا النوع.