كان رئيس المجلس الأولمبي الآسيوي الشيخ أحمد الفهد محط اهتمام وأنظار وسائل الإعلام الخليجية لحظة وصوله إلى بهو فندق الريتر كارلتون مقر إقامة رؤساء الوفود وكبار الشخصيات الرياضية في دورة كأس «خليجي 22» في العاصمة السعودية الرياض.
وأكد الشيخ أحمد الفهد في تصريحاته أمس على أهمية دورة الخليج والتي تعتبر مدرسة في تاريخ الرياضة الخليجية وكان لها الفضل الكبير في بناء الحركة الشبابية والرياضية في المنطقة، ودائماً ما تحظى باهتمام ودعم القيادات العليا في الدول الخليجية ما يمنح الدورة زخماً ودعماً كبيراً الأمر الذي يمنح الارتياح والاطمئنان على النجاح التنظيمي لهذا الحدث.
وعن توقعاته إلى المنافسة في بطولة «خليجي 22» قال الفهد إنه لا يوجد عذراً للمنتخبات في عدم تقديم المستويات والمنافسة القوية على لقب البطولة بعد الاستعدادات الجيدة والمكثفة للمنتخبات والتي خاضت مباريات دولية ودية قوية وأقامت معسكرات، ونأمل أن ينعكس ذلك على المستوى الفني للمنتخبات في البطولة بتقدم المستويات الجيدة والمنافسات القوية ولا يمكن الحكم على ذلك إلا بانطلاقة المباريات».
وأضاف «أعتقد أن منتخب الكويت ليس الأفضل من بقية المنتخبات بسبب بعض الظروف التي صاحبت إعداد المنتخب ومنها الإصابات كما إن هذه الدورة الاختبار الأول للمدرب البرازيلي فييرا وذلك لا يعني التمويه أو التخدير بأفضلية بقية المنتخبات لأنني في الوقت نفسه أؤكد أن طموح المنتخب الكويتي هو المنافسة على اللقب الخليجي في الرياض ولا يمكن أن نخفي ذلك ونحن نأمل أن نوفق في إكمال فوزنا بالبطولات في جميع البلدان الخليجية وتبقت فقط الرياض على رغم أننا فزنا في الدورة الثانية عام 1972 لكننا نتطلع إلى وضع بصمتنا في الزمن الحديث بإحراز الكأس في الرياض».
وعن رأيه في عدم حصول دورة الخليج على الاعتراف ضمن أجندة بطولات الفيفا قال أحمد الفهد أن ذلك لا يعنينا كثيراً فدورة الخليج ماضية بانتظامها ومسيرتها طيلة 44 عاماً ونجاحاتها متواصلة حتى زادت مواردها التسويقية وحقوق البث التلفزيوني إلى أرقام تعتبر كبيرة قياساً عن الدورات السابقة، والوهج الإعلامي والجماهيري في ازدياد وبالتالي فنحن لا نعلق الكثير على الاعتراف الدولي بدورة الخليج من عدمه.
وعلق أحمد الفهد على موضوع أزمة البث التلفزيوني في «خليجي 22» قائلاً إن هذا واقعاً جديداً ويجب أن نتأقلم عليه أتحاداتنا ووسائلنا الإعلامية لأن هناك تغييراً حصل في المجال التسويقي قارياً وعالمياً ووصل إلى المليارات ومئات الملايين.
وأكد الشيخ أحمد الفهد في تصريحاته أمس على أهمية دورة الخليج والتي تعتبر مدرسة في تاريخ الرياضة الخليجية وكان لها الفضل الكبير في بناء الحركة الشبابية والرياضية في المنطقة، ودائماً ما تحظى باهتمام ودعم القيادات العليا في الدول الخليجية ما يمنح الدورة زخماً ودعماً كبيراً الأمر الذي يمنح الارتياح والاطمئنان على النجاح التنظيمي لهذا الحدث.
وعن توقعاته إلى المنافسة في بطولة «خليجي 22» قال الفهد إنه لا يوجد عذراً للمنتخبات في عدم تقديم المستويات والمنافسة القوية على لقب البطولة بعد الاستعدادات الجيدة والمكثفة للمنتخبات والتي خاضت مباريات دولية ودية قوية وأقامت معسكرات، ونأمل أن ينعكس ذلك على المستوى الفني للمنتخبات في البطولة بتقدم المستويات الجيدة والمنافسات القوية ولا يمكن الحكم على ذلك إلا بانطلاقة المباريات».
وأضاف «أعتقد أن منتخب الكويت ليس الأفضل من بقية المنتخبات بسبب بعض الظروف التي صاحبت إعداد المنتخب ومنها الإصابات كما إن هذه الدورة الاختبار الأول للمدرب البرازيلي فييرا وذلك لا يعني التمويه أو التخدير بأفضلية بقية المنتخبات لأنني في الوقت نفسه أؤكد أن طموح المنتخب الكويتي هو المنافسة على اللقب الخليجي في الرياض ولا يمكن أن نخفي ذلك ونحن نأمل أن نوفق في إكمال فوزنا بالبطولات في جميع البلدان الخليجية وتبقت فقط الرياض على رغم أننا فزنا في الدورة الثانية عام 1972 لكننا نتطلع إلى وضع بصمتنا في الزمن الحديث بإحراز الكأس في الرياض».
وعن رأيه في عدم حصول دورة الخليج على الاعتراف ضمن أجندة بطولات الفيفا قال أحمد الفهد أن ذلك لا يعنينا كثيراً فدورة الخليج ماضية بانتظامها ومسيرتها طيلة 44 عاماً ونجاحاتها متواصلة حتى زادت مواردها التسويقية وحقوق البث التلفزيوني إلى أرقام تعتبر كبيرة قياساً عن الدورات السابقة، والوهج الإعلامي والجماهيري في ازدياد وبالتالي فنحن لا نعلق الكثير على الاعتراف الدولي بدورة الخليج من عدمه.
وعلق أحمد الفهد على موضوع أزمة البث التلفزيوني في «خليجي 22» قائلاً إن هذا واقعاً جديداً ويجب أن نتأقلم عليه أتحاداتنا ووسائلنا الإعلامية لأن هناك تغييراً حصل في المجال التسويقي قارياً وعالمياً ووصل إلى المليارات ومئات الملايين.