القدس المحتلة - (أ ف ب): أدى آلاف الفلسطينيين من كل الأعمار صلاة الجمعة في المسجد الأقصى في القدس الشرقية المحتلة بعدما رفعت إسرائيل القيود على دخولهم للأسبوع الثاني، لكن المخاوف من حصول تصعيد جديد لأعمال العنف ما تزال ماثلة.
وجرت صلاة الجمعة بهدوء رغم التوتر الذي ساد هذا الأسبوع في القدس مع هجوم نفذه فلسطينيان وأدى إلى مقتل 5 إسرائيليين في كنيس قبل أن يقتلا بدورهما.
وفي المقابل في الخليل بالضفة الغربية المحتلة لبى الفلسطينيون دعوة حركة حماس للتظاهر في «يوم غضب».
ورشق المتظاهرون الجنود الإسرائيليين بالحجارة رداً على استهدافهم بقنابل الغاز والرصاص المطاطي.