بيعت آلة البيانو التي ظهرت في فيلم «كازابلانكا» الشهير بسعر 3,41 ملايين دولار مساء الإثنين في نيويورك.
وكانت آلة البيانو هذه البرتقالية اللون المزينة بزخرفات مغربية القطعة الأساسية في مزاد علني نظمته دار «بونامز» وضم مئات التذكارات من عصر هوليوود الذهبي من بينها نحو ثلاثين من فيلم «كازابلانكا».
وضم المزاد فساتين لغريس كيللي وماريلين مونرو وجودي غارلاند وريتا هايوورث وسترة ارتداها كلارك غايبل في «غون ويذ ذي ويند».
ولم تعط الدار أي تقدير محدد لسعر البيانو مكتفية بالقول إنه يفوق المليون دولار. لكن المزايدات انطلقت عن 1,6 مليون دولار وانتهت بعد ثلاث دقائق على سعر 3,41 ملايين دولار.
وكان للبيانو وجود كبير في الفيلم العائد للعام 1942 من بطولة هامفري بوغارت وانغريد برغمان.
وقد صنع البيانو على الأرجح في العام 1927 وكان فيه 58 مفتاحاً أي أقل بثلاثين من البيانو الكلاسيكي الحديث.
وكانت الآلة ملكاً لطبيب أسنان منذ الثمانينيات وكان معروضاً للمرة الأولى في مزاد مع كرسيه الصغير.
وحــاز فيلــم «كازابلانكــا» الــذي تـدور أحداثه خــلال الحرب العالمية الثانية في مدينة الدار البيضاء، العام 1944 على أوسكار أفضل فيلم. وهو يعتبر ثالث أهم فيلم أميركي في التاريخ وراء «سيتيزن كاين» و«ذي غودفاذير» (العراب) على ما تفيد مؤسسة «أمريكان فيلم إنستيتوت».
وكانت آلة البيانو هذه البرتقالية اللون المزينة بزخرفات مغربية القطعة الأساسية في مزاد علني نظمته دار «بونامز» وضم مئات التذكارات من عصر هوليوود الذهبي من بينها نحو ثلاثين من فيلم «كازابلانكا».
وضم المزاد فساتين لغريس كيللي وماريلين مونرو وجودي غارلاند وريتا هايوورث وسترة ارتداها كلارك غايبل في «غون ويذ ذي ويند».
ولم تعط الدار أي تقدير محدد لسعر البيانو مكتفية بالقول إنه يفوق المليون دولار. لكن المزايدات انطلقت عن 1,6 مليون دولار وانتهت بعد ثلاث دقائق على سعر 3,41 ملايين دولار.
وكان للبيانو وجود كبير في الفيلم العائد للعام 1942 من بطولة هامفري بوغارت وانغريد برغمان.
وقد صنع البيانو على الأرجح في العام 1927 وكان فيه 58 مفتاحاً أي أقل بثلاثين من البيانو الكلاسيكي الحديث.
وكانت الآلة ملكاً لطبيب أسنان منذ الثمانينيات وكان معروضاً للمرة الأولى في مزاد مع كرسيه الصغير.
وحــاز فيلــم «كازابلانكــا» الــذي تـدور أحداثه خــلال الحرب العالمية الثانية في مدينة الدار البيضاء، العام 1944 على أوسكار أفضل فيلم. وهو يعتبر ثالث أهم فيلم أميركي في التاريخ وراء «سيتيزن كاين» و«ذي غودفاذير» (العراب) على ما تفيد مؤسسة «أمريكان فيلم إنستيتوت».