على الرغم من الجهد الكبير الذي يبذله المركز الإعلامي بندي المحرق من نشر للمعلومات على حساباته الرسمية الخاصة بالنادي على مواقع التواصل الاجتماعي وكذلك ما يقوم به حساب مجلس جماهير المحرق من جهود على مواقع التواصل الاجتماعي وتحديداً تطبيق الإنستغرام، إلا أن الجولة الثامنة حملت معها الكثير من التعابير الخارجة عن الروح الرياضية تجاه الحكم عبدالله قاسم، كنا نتأمل من المسؤولين عن الحسابات المحرقاوية تفادي التجريح الذي تعرض له الحكم، وتنبيه المشاركين الاكتفاء بالانتقاد فقط، دور الرقابة في الحسابات المحرقاوية كان غائباً، أو في بعض الأحيان لم يقم بدور الحياد، العاطفة جرت المشاركين والحسابات إلى أمور بعيدة عن الرياضة بصلة وهذا الأمر كان يتوجب أن يجد الرفض من مسؤولي الحسابات على الفور.