رحبت البحرين بالخطوات الإيجابية والمباركة على مسار علاقات التعاون بين قطر ومصر، مثمنة عالياً حرص قيادتي البلدين على تعزيز وتمتين هذه العلاقات لما فيه الخير لدول المنطقة كافة.
وأعربت البحرين، في بيان أمس، عن «تقديرها الكبير للدور الريادي الذي يقوم به خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود عاهل المملكة العربية السعودية، في قيادة العمل العربي المشترك وحرصه على تقوية التضامن العربي ووحدة الصف والكلمة، خاصة في تعزيز علاقات التعاون مع مصر لما لذلك من أهمية قصوى في ظل الظروف والمتغيرات المتسارعة والأخطار الجسيمة التي تواجهها المنطقة».
وأكدت المملكة «الأهمية البالغة التي توليها دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية في تعزيز العلاقات مع مصر، وحرصها على استمرار تقديم العون والدعم لمصر وشعبها ، تقديراً منها لما قدمته وتقدمه مصر من مواقف تاريخية ثابتة وراسخة تجاه أمن واستقرار دول المجلس».
وشدد البيان على «أهمية استمرار مصر في دورها القيادي في نصرة قضايا الأمتين العربية والإسلامية، حيث جسدت دول المجلس هذا الحرص في اتفاق الرياض واتفاق الرياض التكميلي الذي وقع عليهما قادة دول المجلس، والمتضمنين التزام جميع دول مجلس التعاون بدعم مصر والمساهمة في تعزيز أمنها واستقرارها».
وأعربت البحرين، في بيان أمس، عن «تقديرها الكبير للدور الريادي الذي يقوم به خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود عاهل المملكة العربية السعودية، في قيادة العمل العربي المشترك وحرصه على تقوية التضامن العربي ووحدة الصف والكلمة، خاصة في تعزيز علاقات التعاون مع مصر لما لذلك من أهمية قصوى في ظل الظروف والمتغيرات المتسارعة والأخطار الجسيمة التي تواجهها المنطقة».
وأكدت المملكة «الأهمية البالغة التي توليها دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية في تعزيز العلاقات مع مصر، وحرصها على استمرار تقديم العون والدعم لمصر وشعبها ، تقديراً منها لما قدمته وتقدمه مصر من مواقف تاريخية ثابتة وراسخة تجاه أمن واستقرار دول المجلس».
وشدد البيان على «أهمية استمرار مصر في دورها القيادي في نصرة قضايا الأمتين العربية والإسلامية، حيث جسدت دول المجلس هذا الحرص في اتفاق الرياض واتفاق الرياض التكميلي الذي وقع عليهما قادة دول المجلس، والمتضمنين التزام جميع دول مجلس التعاون بدعم مصر والمساهمة في تعزيز أمنها واستقرارها».