تغطية - المكتب الإعلامي: حرص سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية على زيارة معسكر عبور الطبيعة الذي يقام بمشاركة أكثر من 110 مشاركين من مختلف الدول العربية وبتنظيم من مؤسسة ناصر بن حمد.
والتقى سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة مع الشباب العربي المشاركين في المعسكر من دولة الكويت ودولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية ودولة قطر وسلطنة عمان والمملكة الأردنية الهاشمية وجمهورية مصر العربية بالإضافة إلى مملكة البحرين وتبادل معهم أطراف الحديث حول المعسكر والأهداف النبيلة التي يسعى الى الوصول إليها في تغيير أنماط الحياة لديهم وكسر الثبات بالإضافة إلى القوة والتحمل البدني عبر العديد من الأنشطة والبرامج التدريبية المستمر لمدة ثلاثة أيام.
كما استمع سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة إلى شرح مفصل من قبل المدرب علي الديهان المشرف على تدريبات الفرق المشركة حول أهمية البرنامج والتدريبات التي تقدم للمشاركين في المعسكر كما قدم الديهان شرحاً إلى سموه عن برنامج «الختام والتي سيتضمن العديد من الفعاليات والتدريبات الهامة.
وبهذه المناسبة جدد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة التأكيد على أهمية المعسكر في احتضان الشباب العربي والتقاءهم بما يساهم في زيادة الروابط والصداقة بينهم إضافة إلى تبادل الخبرات والتجارب في مختلف المجالات الأمر الذي يساهم في تزويدهم بالخبرات المتراكمة والاعتماد على الذات والنفس في تحقيق الأهداف التي يتطلعون إليها مؤكداً على الأهمية الكبيرة للمعسكر والتي جاءت للتوافق مع احتياجات الشباب العربي وتلبي طموحاتهم في كسر الثبات والتحمل والثقة في النفس.
وأعرب سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة عن حرصه التام لدعم مثل هذه الفعاليات التي تجمع نخبة من الشباب العربي الذين يتواجدون على أرض مملكة البحرين في هذا المعسكر الهام لتحقيق الاستفادة الكبيرة منه مشيراً إلى أن مملكة البحرين حريصة كل الحرص على دعم البرامج العربية المشتركة وخاصة في الجانب الشبابي متمنياً سموه لجميع المشاركين التوفيق والنجاح في هذا المعسكر وتحقيق الأهداف التي وجد من أجلها.
وأضاف سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة أن المشاركة الكبيرة من قبل الشباب العرب وحماسهم الشديد يؤكد أن معسكر عبور الطبيعة مكاناً مناسباً للتحدي مع الذات وكسر الثبات والتغلب على الكثير من الصعوبات والدخول في تجربة المعسكرات بعيداً عن الرسميات ونمط الحياة اليومية إضافة إلى الرغبة في خفض الوزن والتأقلم مع حياة الطبيعة، مشيراً إلى أن الرغبة في مشاركة هذا الكم الكبير من الشباب العربي تؤكد على الاهتمام بتغيير الأنماط الحياتية وبهدف دعم وتشجيع الشباب على الدخول في تجارب المعسكرات الرياضية ومنها المعسكرات التي تتطلب القوة والتحمل والشجاعة وتغيير الأنماط في سبيل الوصول إلى الهدف المنشود.
ومن جانبهم أعرب المشاركون في المعسكر عن شكرهم وتقديرهم إلى سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة على اهتمامه البالغ وحرص سموه على متابعته الشخصية لهم الأمر الذي ساهم في استحضار كافة أسباب النجاح إلى هذا المعسكر الذي يحمل أهدافاً نبيلة جداً في التقاء الشباب العربي في مكان واحد والمنافسة في سبيل تحقيق الأهداف المنشودة له مؤكدين أن المعسكر ناجحاً بكل المقاييس وذلك بفضل اهتمام سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة اللجنة المنظمة.وكانت التدريبات التي قادها المدرب علي الديهان قد اشتملت على تدريبات شاقة بإقامة تمارين عبور الطبيعة التي تتطلب تخطي العديد من الحواجز والعقبات للوصول إلى الأهداف ثم الاستراحة تلاها إعداد وجبة العشاء من قبل الفرق المشاركة والاعتماد على النفس في التحضير، بعدها تدريبات في القوة والتحمل واللياقة البدنية عبر العديد من المسابقات الخاصة بذلك ثم تدريبات المشي استعداداً لليوم التالي والتي يتضمن أيضاً تدريبات مماثلة صباحية في القوة والتحمل وكسر الثبات وتجاوز التحديات ثم الاستراحة وتدريبات القدرة والتحمل وتخطي الحواجز عبر العديد من العقبات ثم الختام.
والتقى سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة مع الشباب العربي المشاركين في المعسكر من دولة الكويت ودولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية ودولة قطر وسلطنة عمان والمملكة الأردنية الهاشمية وجمهورية مصر العربية بالإضافة إلى مملكة البحرين وتبادل معهم أطراف الحديث حول المعسكر والأهداف النبيلة التي يسعى الى الوصول إليها في تغيير أنماط الحياة لديهم وكسر الثبات بالإضافة إلى القوة والتحمل البدني عبر العديد من الأنشطة والبرامج التدريبية المستمر لمدة ثلاثة أيام.
كما استمع سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة إلى شرح مفصل من قبل المدرب علي الديهان المشرف على تدريبات الفرق المشركة حول أهمية البرنامج والتدريبات التي تقدم للمشاركين في المعسكر كما قدم الديهان شرحاً إلى سموه عن برنامج «الختام والتي سيتضمن العديد من الفعاليات والتدريبات الهامة.
وبهذه المناسبة جدد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة التأكيد على أهمية المعسكر في احتضان الشباب العربي والتقاءهم بما يساهم في زيادة الروابط والصداقة بينهم إضافة إلى تبادل الخبرات والتجارب في مختلف المجالات الأمر الذي يساهم في تزويدهم بالخبرات المتراكمة والاعتماد على الذات والنفس في تحقيق الأهداف التي يتطلعون إليها مؤكداً على الأهمية الكبيرة للمعسكر والتي جاءت للتوافق مع احتياجات الشباب العربي وتلبي طموحاتهم في كسر الثبات والتحمل والثقة في النفس.
وأعرب سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة عن حرصه التام لدعم مثل هذه الفعاليات التي تجمع نخبة من الشباب العربي الذين يتواجدون على أرض مملكة البحرين في هذا المعسكر الهام لتحقيق الاستفادة الكبيرة منه مشيراً إلى أن مملكة البحرين حريصة كل الحرص على دعم البرامج العربية المشتركة وخاصة في الجانب الشبابي متمنياً سموه لجميع المشاركين التوفيق والنجاح في هذا المعسكر وتحقيق الأهداف التي وجد من أجلها.
وأضاف سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة أن المشاركة الكبيرة من قبل الشباب العرب وحماسهم الشديد يؤكد أن معسكر عبور الطبيعة مكاناً مناسباً للتحدي مع الذات وكسر الثبات والتغلب على الكثير من الصعوبات والدخول في تجربة المعسكرات بعيداً عن الرسميات ونمط الحياة اليومية إضافة إلى الرغبة في خفض الوزن والتأقلم مع حياة الطبيعة، مشيراً إلى أن الرغبة في مشاركة هذا الكم الكبير من الشباب العربي تؤكد على الاهتمام بتغيير الأنماط الحياتية وبهدف دعم وتشجيع الشباب على الدخول في تجارب المعسكرات الرياضية ومنها المعسكرات التي تتطلب القوة والتحمل والشجاعة وتغيير الأنماط في سبيل الوصول إلى الهدف المنشود.
ومن جانبهم أعرب المشاركون في المعسكر عن شكرهم وتقديرهم إلى سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة على اهتمامه البالغ وحرص سموه على متابعته الشخصية لهم الأمر الذي ساهم في استحضار كافة أسباب النجاح إلى هذا المعسكر الذي يحمل أهدافاً نبيلة جداً في التقاء الشباب العربي في مكان واحد والمنافسة في سبيل تحقيق الأهداف المنشودة له مؤكدين أن المعسكر ناجحاً بكل المقاييس وذلك بفضل اهتمام سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة اللجنة المنظمة.وكانت التدريبات التي قادها المدرب علي الديهان قد اشتملت على تدريبات شاقة بإقامة تمارين عبور الطبيعة التي تتطلب تخطي العديد من الحواجز والعقبات للوصول إلى الأهداف ثم الاستراحة تلاها إعداد وجبة العشاء من قبل الفرق المشاركة والاعتماد على النفس في التحضير، بعدها تدريبات في القوة والتحمل واللياقة البدنية عبر العديد من المسابقات الخاصة بذلك ثم تدريبات المشي استعداداً لليوم التالي والتي يتضمن أيضاً تدريبات مماثلة صباحية في القوة والتحمل وكسر الثبات وتجاوز التحديات ثم الاستراحة وتدريبات القدرة والتحمل وتخطي الحواجز عبر العديد من العقبات ثم الختام.