سمحت الصين ببيع الأدوية التي لا تصرف إلا بأمر الطبيب عبر الإنترنت، في سياسة من شأنها أن تفتح سوقاً بقيمة أكثر من تريليون يوان - 161 مليار دولار- لمشغلي الصيدليات على الإنترنت مثل مجموعة علي بابا القابضة، ووول مارت ستورز.
وقال مستشار كبير لسياسات الرعاية الصحية، إن إدارة الغذاء والدواء الصينية تضع اللمسات الأخيرة بشأن أنواع أدوية الوصفات الطبية التي سيتم الموافقة على بيعها عبر الإنترنت.
ومن شأن هذه السياسة أن تساعد في إصلاح سوق مفتت ويتسم بعدم الشفافية يسيطر عليه موزعون ومستشفيات تابعون للدولة، وسلطت الأضواء في العام الماضي على سوق الأدوية بسبب قضية رشوة غُرمت فيها شركة الأدوية جلاكسو سميث كلاين ما يقرب من 500 مليون دولار.
وتقدم المستشفيات حالياً نحو 70 في المئة من الأدوية التي تباع للمستهلكين، وتقتصر الصيدليات على الإنترنت على بيع الأدوية دون وصفات طبية ومنتجات الرعاية الصحية مثل أدوية علاج السعال وأقراص الفيتامينات.
وقال مستشار كبير لسياسات الرعاية الصحية، إن إدارة الغذاء والدواء الصينية تضع اللمسات الأخيرة بشأن أنواع أدوية الوصفات الطبية التي سيتم الموافقة على بيعها عبر الإنترنت.
ومن شأن هذه السياسة أن تساعد في إصلاح سوق مفتت ويتسم بعدم الشفافية يسيطر عليه موزعون ومستشفيات تابعون للدولة، وسلطت الأضواء في العام الماضي على سوق الأدوية بسبب قضية رشوة غُرمت فيها شركة الأدوية جلاكسو سميث كلاين ما يقرب من 500 مليون دولار.
وتقدم المستشفيات حالياً نحو 70 في المئة من الأدوية التي تباع للمستهلكين، وتقتصر الصيدليات على الإنترنت على بيع الأدوية دون وصفات طبية ومنتجات الرعاية الصحية مثل أدوية علاج السعال وأقراص الفيتامينات.