كتبت - سلسبيل وليد:
كشف أعضاء بالمجالس البلدية، عزمهم، في حملة موسعة، لعقد اتفاقات مع شركات تطوير وصيانة وحراسة للمماشي، انطلاقاً من كونها متنفساً للمواطنين والأهالي.
وأكدوا لـ «الوطن»، أن تطوير المماشي وصيانتها وتزويدها بالحراسة اللازمة، يسهم في زيادة تحقيق الهدف من إنشائها، ويدفع الأهالي إلى ارتيادها في أمن وطمأنينة إلى جانب ما توفره من ترفيه.
من جانبه، قال عضو بلدية الجنوبية محمد موسى، إن المحافظة الجنوبية تحوي 5 مماشٍ بعد ضم بلدية الوسطى، موضحاً أنه تم الاتفاق مع «البلديات» لتوفير شركات أمن، كما تم الاتفاق مع شرطة المجتمع، علاوة على خصخصة شركات لصيانة وتطوير المماشي.
وأضاف أنه ستتم إضافة عدد من المرافق الخدمية لممشى عوالي، كما ستتم دراسة حجم ومدى التطوير الذي يحتاجه ممشى الحنينية. وأوضح، أن لكل ممشى شركة حراسة خاصة به، لافتاً إلى أن المحافظة الجنوبية تضم كل من المماشي: عالي، وعوالي، وحديقة خليفة، ودور، وشارع الاستقلال. وفي السياق نفسه، قال رئيس مجلس بلدية المحرق محمد آل سنان، إن البلدية بصدد تطوير مماشي المحرق، مضيفاً أنه ستتم توسعة ممشى دوحة عراد وتطويره ليخدم أكبر عدد من المواطنين، وخصوصاً أنه أكبر ممشى بالمحرق. وذكر أن البلدية بصدد إنشاء ممشى بالبسيتين، وتطوير ممشى الحد، مشيرا إلى أن المحرق لا تحوي سوى ممشيين فقط، إضافة لممشى الحالة الذي يعتبر ممشى غير رسمي. وبدوره، قال عضو بلدية الشمالية محمد بالشوك، إن مدينة حمد تفتقر لعدد المماشي الكافي لخدمة الأهالي والمواطنين بما يتناسب مع مساحة المحافظة الكبيرة. وأضاف، أن الدائرة الرابعة بها ممشى كبير لم يجهز بالدائرة الثامنة، مطالبا الأشغال، باستكمال بناء الممشى، خاصة أنه لا ينقصه سوى عدد من المرافق الخدمية، لافتاً إلى أن الأهالي يستخدمون مرافق المسجد القريب عوضا عن مرافق الممشى التي لازالت قيد الإنشاء.
وشدد على، ضرورة زيادة عدد المماشى بالمحافظة، خاصة أن الكثير من المواطنين يعانون من أمراض مزمنة مثل كبار السن.
من جهته، قال عضو بلدية الشمالية طه جنيد، أن مدينة حمد تحوي ممشى جاهزاً ولكن ينقصه المرافق، في حين أن ممشى دوار 14 قيد الإنشاء.
ولفت إلى أنه تقدم بمقترح أن يكون ممشى دوار 6 ممتد حتى دوار 14، ليخدم عدداً كبيراً من مواطني مدينة حمد، وسيكون أكبر ممشى بالبحرين.
وأكد، ضرورة متابعة وصيانة وتوفير شركات حراسة للمماشى بعد إنشائها.
كشف أعضاء بالمجالس البلدية، عزمهم، في حملة موسعة، لعقد اتفاقات مع شركات تطوير وصيانة وحراسة للمماشي، انطلاقاً من كونها متنفساً للمواطنين والأهالي.
وأكدوا لـ «الوطن»، أن تطوير المماشي وصيانتها وتزويدها بالحراسة اللازمة، يسهم في زيادة تحقيق الهدف من إنشائها، ويدفع الأهالي إلى ارتيادها في أمن وطمأنينة إلى جانب ما توفره من ترفيه.
من جانبه، قال عضو بلدية الجنوبية محمد موسى، إن المحافظة الجنوبية تحوي 5 مماشٍ بعد ضم بلدية الوسطى، موضحاً أنه تم الاتفاق مع «البلديات» لتوفير شركات أمن، كما تم الاتفاق مع شرطة المجتمع، علاوة على خصخصة شركات لصيانة وتطوير المماشي.
وأضاف أنه ستتم إضافة عدد من المرافق الخدمية لممشى عوالي، كما ستتم دراسة حجم ومدى التطوير الذي يحتاجه ممشى الحنينية. وأوضح، أن لكل ممشى شركة حراسة خاصة به، لافتاً إلى أن المحافظة الجنوبية تضم كل من المماشي: عالي، وعوالي، وحديقة خليفة، ودور، وشارع الاستقلال. وفي السياق نفسه، قال رئيس مجلس بلدية المحرق محمد آل سنان، إن البلدية بصدد تطوير مماشي المحرق، مضيفاً أنه ستتم توسعة ممشى دوحة عراد وتطويره ليخدم أكبر عدد من المواطنين، وخصوصاً أنه أكبر ممشى بالمحرق. وذكر أن البلدية بصدد إنشاء ممشى بالبسيتين، وتطوير ممشى الحد، مشيرا إلى أن المحرق لا تحوي سوى ممشيين فقط، إضافة لممشى الحالة الذي يعتبر ممشى غير رسمي. وبدوره، قال عضو بلدية الشمالية محمد بالشوك، إن مدينة حمد تفتقر لعدد المماشي الكافي لخدمة الأهالي والمواطنين بما يتناسب مع مساحة المحافظة الكبيرة. وأضاف، أن الدائرة الرابعة بها ممشى كبير لم يجهز بالدائرة الثامنة، مطالبا الأشغال، باستكمال بناء الممشى، خاصة أنه لا ينقصه سوى عدد من المرافق الخدمية، لافتاً إلى أن الأهالي يستخدمون مرافق المسجد القريب عوضا عن مرافق الممشى التي لازالت قيد الإنشاء.
وشدد على، ضرورة زيادة عدد المماشى بالمحافظة، خاصة أن الكثير من المواطنين يعانون من أمراض مزمنة مثل كبار السن.
من جهته، قال عضو بلدية الشمالية طه جنيد، أن مدينة حمد تحوي ممشى جاهزاً ولكن ينقصه المرافق، في حين أن ممشى دوار 14 قيد الإنشاء.
ولفت إلى أنه تقدم بمقترح أن يكون ممشى دوار 6 ممتد حتى دوار 14، ليخدم عدداً كبيراً من مواطني مدينة حمد، وسيكون أكبر ممشى بالبحرين.
وأكد، ضرورة متابعة وصيانة وتوفير شركات حراسة للمماشى بعد إنشائها.