توصل باحثون إلى تقنية متطورة تضمن نمو الشعر لدى من يعاني من الصلع وذلك عبر تدخل الخلايا الجذعية.
وبعدما تحول حلم إعادة إنماء شعر الرأس إلى تحد كبير بالنسبة للعلماء والباحثين من كافة أنحاء العالم، ها هم باحثون أمريكيون يقتربون خطوة كبيرة من التوصل إلى علاج طبيعي فعال بعد نجاحهم في إنماء شعر جديد باستخدام خلايا جذعية بشرية.
وتحققت تلك الخطوة بعد حفز خلايا جذعية وتحويلها إلى خلايا حليمة الجلد، وهي نوع خاص من الخلايا التي تحظي بأهمية كبيرة بالنسبة لعملية تكوين بصيلات الشعر.
وتشكل الخلايا حليمة الجلد الطبقتين العلويتين من البشرة وهي المسؤولة عن قيام الخلايا المجاورة بتكوين بصيلات شعر.
ويتساقط الشعر حين تتوقف الحليمات عن العمل، وسبق للعلماء أن حاولوا عزل الخلايا السليمة حليمة الجلد من إحدى بصيلات الشعر، ثم قاموا بزراعتها لزيادة أعدادها، وبعدها وضعوا الحليمات الجديدة في البشرة.
والمشكلة في تلك التقنية هي أن حليمات الجلد البشرية فقدت قدرتها على تحفيز نمو الشعر حين تكاثرت وتضاعفت أعدادها. لكن باستخدام الخلايا الجذعية البشرية، كان بمقدور الباحثين التغلب على تلك العقبة والسماح لبصيلات الشعر بالنمو. ويعاني أكثر من 40 مليون رجل و21 مليون سيدة في الولايات المتحدة من سقوط الشعر وحوالي 1.5 مليار شخص حول العالم يعانون من نفس المشكلة، ولهذا تتواصل الجهود البحثية لمعالجة تلك المشكلة.
وبعدما تحول حلم إعادة إنماء شعر الرأس إلى تحد كبير بالنسبة للعلماء والباحثين من كافة أنحاء العالم، ها هم باحثون أمريكيون يقتربون خطوة كبيرة من التوصل إلى علاج طبيعي فعال بعد نجاحهم في إنماء شعر جديد باستخدام خلايا جذعية بشرية.
وتحققت تلك الخطوة بعد حفز خلايا جذعية وتحويلها إلى خلايا حليمة الجلد، وهي نوع خاص من الخلايا التي تحظي بأهمية كبيرة بالنسبة لعملية تكوين بصيلات الشعر.
وتشكل الخلايا حليمة الجلد الطبقتين العلويتين من البشرة وهي المسؤولة عن قيام الخلايا المجاورة بتكوين بصيلات شعر.
ويتساقط الشعر حين تتوقف الحليمات عن العمل، وسبق للعلماء أن حاولوا عزل الخلايا السليمة حليمة الجلد من إحدى بصيلات الشعر، ثم قاموا بزراعتها لزيادة أعدادها، وبعدها وضعوا الحليمات الجديدة في البشرة.
والمشكلة في تلك التقنية هي أن حليمات الجلد البشرية فقدت قدرتها على تحفيز نمو الشعر حين تكاثرت وتضاعفت أعدادها. لكن باستخدام الخلايا الجذعية البشرية، كان بمقدور الباحثين التغلب على تلك العقبة والسماح لبصيلات الشعر بالنمو. ويعاني أكثر من 40 مليون رجل و21 مليون سيدة في الولايات المتحدة من سقوط الشعر وحوالي 1.5 مليار شخص حول العالم يعانون من نفس المشكلة، ولهذا تتواصل الجهود البحثية لمعالجة تلك المشكلة.