إسطنبول - (أ ف ب): قررت تركيا وضع البنك الإسلامي «بنك آسيا» الذي يحتل المرتبة العاشرة في سلم أكبر المؤسسات المالية في تركيا والمقرب من حركة الداعية فتح الله غولن خصم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، تحت وصاية الدولة بسبب غياب «الشفافية».
ويسجل هذا المصرف انتكاسات منذ أشهر عدة وخصوصاً بسبب النزاع مع النظام المحافظ في تركيا.