{{ article.article_title }}

أكد صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، أن قوة دفاع البحرين درع متين مسلح بقيم التضحية والفداء، ومتحصنة بالاستعداد الكبير والجاهزية العالية.
وتبادل جلالته برقيات التهنئة مع صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس الوزراء، والقائد العام لقوة دفاع البحرين المشير الركن الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة، بمناسبة الذكرى الـ47 لتأسيس قوة الدفاع، وقال إن «القوة» جاهزة لتلبية أي واجب يستحق للوطن.
وتلقى جلالة الملك المفدى برقية تهنئة من سمو رئيس الوزراء بهذه المناسبة نصت على «يطيب لنا في مناسبة احتفال البلاد بالذكرى الـ47 لتأسيس قوة دفاع البحرين، أن نعبر لجلالتكم عن خالص التهاني والتبريكات بهذه المناسبة الوطنية الغالية، بعد أن أسهمتم في إرساء لبناتها الأولى، وتعهدتموها بحكيم رعايتكم وعنايتكم، حتى أصبحت قوة الدفاع الدرع الواقي والحصن الأمين للذود عن الوطن وحماية منجزاته الحضارية الكبيرة.
ويسرنا أن نعرب لجلالتكم في هذه المناسبة الوطنية، عن خالص الاعتزاز والتقدير، سائلين العلي القدير أن يحفظكم ويسبغ عليكم موفور الصحة والسعادة لمواصلة مسيرة الخير والتقدم والنماء التي تقودونها بكل الحكمة والاقتدار.
وبعث جلالة الملك المفدى برقية شكر جوابية إلى سمو رئيس الوزراء هذا نصها «يطيب لنا وبكل السرور أن نبعث إليكم بتحياتنا الصادقة وتمنياتنا العميقة لكم بموفور الصحة والعافية، مقرونة ببالغ الاعتزاز لبرقيتكم التي حملت لنا التهنئة بالذكرى الـ47 لتأسيس قوة دفاع البحرين.
وإننا بهذه المناسبة نسجل اعتزازنا الكبير بهذه المؤسسة الوطنية المجيدة، إنها درع الوطن المتين الذي حفظ ويحفظ مكتسباتنا الوطنية، وأن ما بلغته قوة دفاع البحرين من مكانة عالية تسليحاً واستعداداً مصدر فخر للوطن، مزودين بأعلى قيم التضحية والوفاء.
إننا نعتز بمباركتكم لهذه المؤسسة الوطنية في يومها الوطني، ونسأل الله لسموكم دوام العافية وطول العمر، وللبحرين الأمن، ولقوة دفاع البحرين دوام التقدم والرقي.
وتلقى العاهل المفدى برقية تهنئة من سمو ولي العهد بهذه المناسبة.
وجاء في البرقية «يشرفني أن أرفع إلى مقامكم السامي أسمى آيات التهاني والتبريكات باسمي ونيابة عن إخواني منسوبي قوة دفاع البحرين، بمناسبة الذكرى الـ47 لتأسيس قوة دفاع البحرين درع الوطن وحصنه الحصين.
وكما عهدتمونا دائماً فنحن على العهد والولاء لجلالتكم، حاملين أمانة الذود عن وطننا وحماية مكتسباته الحضارية، مشاركين بكل عزم في مسيرتكم الحضارية المباركة، لتحقيق تطلعاتكم لمستقبل مشرق لشعبكم.
سائلاً الله عز وجل أن يعيد علينا هذه المناسبة المجيدة، ووطننا ينعم بمزيد من التطور والرخاء والأمن والاستقرار، وأن يديم عليكم موفور الصحة والسعادة والعمر المديد».
وبعث جلالة الملك المفدى برقية شكر جوابية إلى سمو ولي العهد نصت على «يطيب لنا بكل السرور أن نبعث إليكم بخالص التحيات وصادق التمنيات بموفور الصحة والعافية، مقرونة باعتزازنا العميق ببرقيتكم التي تحمل لنا تهنئتكم وتهنئة إخوانكم البواسل منسوبي قوة دفاع البحرين قادة وضباطاً وأفراداً، بالذكرى الـ47 لتأسيس قوة دفاع البحرين.
وإننا وبكل فخر نقدر الدور الوطني المشرف الذي تنهض به قوة الدفاع في الذود عن حياض الوطن وحماية مكتسباته، وأن قوة الدفاع لهي الحصن الحصين لهذه المملكة، وهي تتمتع بأعلى مستويات التدريب والتجهيز والاستعداد، في روح من الولاء والوفاء والتضحية.
وإننا نقدر عالياً دوركم بما أنجزته هذه المؤسسة الوطنية، ونسأل الله لمنسوبي قوة دفاع البحرين قادة وضباطاً وأفراداً كل التوفيق والسداد».
وتلقى عاهل البلاد المفدى برقية تهنئة من القائد العام لقوة دفاع البحرين بهذه المناسبة هذا نصها «يشرفني أن أرفع إلى مقامكم السامي بالأصالة عن نفسي ونيابة عن جميع رجالكم المخلصين في قوة دفاع البحرين، أسمى آيات التهاني والتبريكات، مقرونة بخالص الولاء والطاعة وعظيم الامتنان بمناسبة الاحتفال بهذا اليوم الأغر الـ47 على تأسيسكم لقوة دفاع البحرين الباسلة.
أن لتوجيهات جلالتكم الحكيمة ودعمكم المتواصل ورعايتكم الكريمة، جل الأثر في تطور قواتكم المسلحة، وأن الشاهد على ذلك هو ما وصلت إليه من مستوى مشرف تنظيمياً وتسليحياً وتدريبياً، وما تتمتع به من كفاءة عالية وجاهزية قتالية وانضباط عسكري وسمعة طيبة يفخر بها كل مخلص لهذا البلد.
إن رجالكم في قوة دفاع البحرين وهم يحتفلون بهذه المناسبة الغالية على قلوبهم التي مازالت عامرة بالعهد أمام الله عز وجل ثم لجلالتكم، على البذل والعطاء والتضحية في سبيل الرفعة والمنعة للمملكة، مؤكدين على دوام البيعة والوفاء والولاء، ضارعين للعلي القدير أن يحفظكم ويرعاكم بموفور عنايته، وأن ينعم عليكم بعظيم كرمه، ويعيده على جلالتكم أعواماً عديدة وأنتم تنعمون بموفور الصحة والسعادة والهناء، وعلى وطننا في ظلكم بالتقدم والازدهار».
وبعث جلالة الملك المفدى برقية شكر جوابية إلى القائد العام نصت على «يطيب لنا أن نبعث إليكم خالص التحيات وصادق التمنيات بموفور الصحة والعافية، مقرونة بتقديرنا لكم ولجميع منسوبي قوة دفاع البحرين قادة وضباطاً وجنوداً، لتهنئتكم لنا بالذكرى الـ47 لتأسيس هذه القوة الفتية.
ويسرنا أن نعبر عن إعزازنا العميق وثقتنا المطلقة بقوة دفاع البحرين التي هي دائماً وأبداً عند حسن ظن الوطن بها، جاهزة للذود عن مصالح المملكة وحمايتها، وتلبية أي واجب يستحق للوطن، متحصنة بالاستعداد الكبير والجاهزية العالية بروح من الوفاء والولاء والتضحية، وذلك من فضل الله وجهودكم المخلصة والعاملين معكم من أجل رفعة شأنها، ونسأل الله أن يحفظكم ويحفظ قوة دفاع البحرين وكل قوى الأمن في المملكة، لتبقى راية البلاد شامخة عزيزة».
وتلقى سمو رئيس الوزراء برقية تهنئة من سمو ولي العهد بمناسبة الذكرى الـ47 لتأسيس قوة دفاع البحرين هذا نصها «يسرني أن أبعث لسموكم الكريم باسمي ونيابة عن إخواني منسوبي قوة دفاع البحرين، أصدق آيات التهاني والتبريكات بمناسبة الذكرى الـ47 على تأسيس قوة دفاع البحرين.
معبراً عن اعتزازنا برعايتكم ودعمكم المستمر لقوة دفاع البحرين، حتى وصلت لهذا المستوى المشرف، ما مكنها من أداء دورها الكبير في تحقيق الأمن و الاستقرار للوطن.
داعياً الله تعالى أن يوفقكم ويرعاكم من أجل تطور وطننا، وأن يعيد علينا هذه المناسبة المجيدة ووطننا ينعم بمزيد من التطور والرخاء والأمن والاستقرار».
وبعث سمو رئيس الوزراء برقية شكر جوابية إلى سمو ولي العهد نصت على «تلقينا بمزيد التقدير برقيتكم المهنئة لنا بالذكرى الـ47 لتأسيس قوة دفاع البحرين.
ويسرنا كثيراً بهذه المناسبة الوطنية، أن نعرب لكم عن شكرنا لمشاعركم النبيلة نحونا، واعتزازنا بما توالون بذله من جهود مخلصة لمواصلة تطوير كفاءة وأداء قوة دفاع البحرين، مؤكدين مواصلة دعمنا المعهود لهذا الصرح الوطني الشامخ، داعين الله سبحانه وتعالى أن يعيد عليكم هذه المناسبة الوطنية وأنتم تتمتعون بموفور الصحة والسعادة وأن يحفظ وطننا».
وتلقى سمو رئيس الوزراء برقية تهنئة من القائد العام لقوة دفاع البحرين بمناسبة الذكرى الـ47 لتأسيس قوة دفاع البحرين هذا نصها «يشرفني أن أرفع لسموكم أصدق التهاني وأطيب التبريكات بمناسبة احتفال وطننا بالذكرى الـ47 لتأسيس قوة دفاع البحرين.
وكان لدعمكم الكريم وحكومتكم بالغ الأثر فيما وصلت إليه قوة دفاع البحرين ورجالها المخلصين من مستوى تنظيمي وتسليحي وتدريبي مشرف، ساهم بشكل فعال في أداء واجبها الوطني المقدس تجاه الوطن على أكمل وجه وبكل إخلاص وتفان.
داعياً الله العلي القدير أن يعيد هذه المناسبة المجيدة عليكم وأنتم تنعمون بموفور الصحة والسعادة والهناء وطول العمر، وأن يديمكم ذخراً وعزاً وسنداً، وأن ينعم على وطننا في ظل القيادة الحكيمة لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى القائد الأعلى، المزيد من الرفعة والعزة والرخاء».
وبعث سمو رئيس الوزراء برقية شكر جوابية إلى القائد العام لقوة دفاع البحرين هذا نصها «كان من دواعي سرورنا أن نطلع على برقيتكم الكريمة المهنئة لنا بالذكرى الـ47 لتأسيس قوة دفاع البحرين.
وإننا لنود في هذه المناسبة الوطنية العزيزة علينا جميعاً، أن نعبر لكم عن شكرنا وتقديرنا لمشاعركم النبيلة، متمنين لكم ولجميع منسوبي قوة دفاع البحرين دوام التوفيق والسداد في أداء رسالتكم الوطنية النبيلة في الذود عن الوطن ومكتسباته الحضارية والتنموية».
من جانبه، تلقى الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، برقية تهنئة من المشير الركن الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة بهذه المناسبة نصت على «يشرفني أن أرفع لسموكم بالأصالة عن نفسي ونيابة عن جميع رجالكم المخلصين منسوبي قوة دفاع البحرين، أسمى آيات التهاني والتبريكات مقرونة بأصدق أمنيات الخير بمناسبة الاحتفال بالذكرى الـ47 لتأسيس قوة دفاع البحرين.
إن رجالكم المخلصين في قوة دفاع البحرين، وهم يحتفلون بهذه المناسبة المجيدة، يعاهدون سموكم بأن يظلوا دائماً الجند الأوفياء الموفين بالوعد الساهرين على أمن واستقلال وسيادة الوطن، وفق النهج النير الحكيم والتوجيهات السديدة المباركة لجلالة الملك المفدى.
سائلاً الله تعالى أن يعيد عليكم هذه المناسبة، سنين عديدة وأعواماً مديدة وأنتم تنعمون بموفور الصحة والسعادة، وعلى وطننا بالخير والأمن والاستقرار».
وبعث سمو ولي العهد برقية شكر جوابية إلى القائد العام لقوة دفاع البحرين هذا نصها «تلقيت ببالغ الشكر والتقدير برقيتكم المهنئة لنا بمناسبة الذكرى الـ47 لتأسيس قوة دفاع البحرين، ويطيب لي أن أبادلكم وكافة منسوبي قوة الدفاع أخلص التهاني وأصدق التبريكات، شاكراً لكم ومقدراً جهودكم ورجالها المخلصين في الارتقاء بمستوى جاهزية قوة الدفاع، حتى وصلت لهذا المستوى المشرف، ما مكنها من الذود عن حياض الوطن والحفاظ على مكتسباته الحضارية.
داعياً الله العلي القدير أن يوفقكم وأن يعيد علينا هذه المناسبة ووطننا ينعم بمزيد من التطور والازدهار في ظل القيادة الحكيمة لجلالة الملك المفدى».