توقعت شركة «كلاتونز»، الرائدة عالمياً في مجال الاستشارات العقارية، أن يتأثر التوزيع الجغرافي للاستثمارات العقارية في مدينة لندن بسبب التعديلات الأخيرة لضريبة الدمغة بالمملكة المتحدة، حيث ستتوجه أنظار مستثمري الشرق الأوسط إلى المناطق الواقعة على أطراف المدينة خلال العام 2015. وبموجب القاعدة السابقة، كان على مشتري العقارات السكنية وسط لندن، دفع ضريبة الدمغة على الأراضي وفقاً للنطاق الذي تقع فيه قيمة العقار، ولكن في ظل التشريعات الجديدة التي دخلت حيّز التنفيذ ابتداءً من 4 ديسمبر 2014، جرى استبدال «نظام الشرائح» الأولي، لصالح نظام الضرائب التصاعدية.